معلوم
بان الرئيس المعزول مرسي و جماعة الاخوان هم من قام بتعيين السيسي وزيرا
للدفاع و معلوم حجم المديح الذي كان يكال لهذا الرجل من قبل الاخوان قبل [
الانقلاب ] و ما لا يعلمه الجميع بان بعضهم لا زال يفلت من لسانه و يقوم
بمدح الرجل من حيث يدري و لا يدري و من آخر المادحين له سليم العوا حيث
أشاد باخلاق السيسي و اشار الى ما ستكشفه لنا الأيام من دور السيسي العظيم
في انجاح ثورة يوليو ، و بالأمس ما قاله ياسر السري في قناة الحوار من لندن بان البعض يشهد بان السيسي رجل يقيم الصلاة و أنهم تفاجأوا ببكائه في الصلاة و خشوعه فيها. .
فهل اختاره الأخوان و مرسي لحسن سيرته و سلوكه فعلا
أم اختاروه ظنا منهم بان الرجل سيكون مواليا لهم باعتبارهم حاملي لواء الإسلام ؟
و هل اختار السيسي الولاء لله ثم مصر و العروبه و الاسلام بدلا عن الولاء للاخوان ام أنه أمر دبر بليل ؟
* حجم الشتائم و العداوه تجاه السيسي من قبل بعض الاخوان تذكرني باحدى خصل المنافقين او خصلتين و ربما الثلاث
إذا حدث كذب
إذا أوتمن خان
إذا خاصم فجر
فما رأي إخواننا في هذا ؟
فهل اختاره الأخوان و مرسي لحسن سيرته و سلوكه فعلا
أم اختاروه ظنا منهم بان الرجل سيكون مواليا لهم باعتبارهم حاملي لواء الإسلام ؟
و هل اختار السيسي الولاء لله ثم مصر و العروبه و الاسلام بدلا عن الولاء للاخوان ام أنه أمر دبر بليل ؟
* حجم الشتائم و العداوه تجاه السيسي من قبل بعض الاخوان تذكرني باحدى خصل المنافقين او خصلتين و ربما الثلاث
إذا حدث كذب
إذا أوتمن خان
إذا خاصم فجر
فما رأي إخواننا في هذا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق