و إذا سألتني يا أخي و صديقي عن القتل و القتلى أين مكانهم في الإعراب ؟
فسأقول لك باني أعتقد بان القاتل و المقتول في أيامنا هذه حتما في النار و الله أعلم ، و قد بنيت إعتقادي هذا بعد أن زال كل التباس و اتضح للناس بان الجميع تقريبا يجرون وراء مصالح شخصيه و أهواء في نفوسهم و خصوصا بان الجميع متفق بان لا أحد كافر !
فسأقول لك باني أعتقد بان القاتل و المقتول في أيامنا هذه حتما في النار و الله أعلم ، و قد بنيت إعتقادي هذا بعد أن زال كل التباس و اتضح للناس بان الجميع تقريبا يجرون وراء مصالح شخصيه و أهواء في نفوسهم و خصوصا بان الجميع متفق بان لا أحد كافر !
و مع هذا فإنك تلاحظ جيدا بان كل طرف حريص على قتل صاحبه و لو سبق أحدهما الآخر لكان هو القاتل و الأخر قتيله أو مقتول و لك يا أخي وصديقي أن ترجع الى الحديث الشريف الذي يشرح هذه المسأله و لك أن ترجع الى بعض الآيات كذلك و منها ما ذكر في قصة الأخوين قابيل و هابيل . . إلخ
ولولا أني أكتب لك من خلال هاتفي الذي أصابه الشلل و الجنون ربما بفعل فاعل و الله أعلم لكنت استرسلت و شرحت وجهة نظري بتفصيل أكثر وضوحا و منطقيه و بالدليل القاطع من الكتاب و السنه و الشواهد و الأحداث الماضيه و الحاضره . . إلخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق