و سقى الله أيام ما كنا بندافع عن الحوثيين في صعده باسمائنا و صفاتنا الحقيقيه في الوقت الذي لم نكن نعرف فيه كثيرا من الأسماء المشهوره الآن و المعروفه بالانتماء للحركه الحوثيه و الدفاع عنها . . ففي ذلك الوقت لم يجرؤ إلا القليل و كان بعضهم أو بالأحرى معظمهم يدافع من وراء ستار و متسترا بالاسماء المزيفه و الوهميه [ بعضهم معذور لأسباب أمنيه و منطقيه ] . . . إلخ
فسقى الله ذلك الزمان و سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال
* مجرد خاطره خطرت في بالي كي أوجه التحيه لكل من قال كلمة حق و لم يخشى في الله لومة لائم ، ، اللهم بعيدا عن الفخر و المن فهذا واجب وطني و أخلاقي و إنساني . .
فسقى الله ذلك الزمان و سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال
* مجرد خاطره خطرت في بالي كي أوجه التحيه لكل من قال كلمة حق و لم يخشى في الله لومة لائم ، ، اللهم بعيدا عن الفخر و المن فهذا واجب وطني و أخلاقي و إنساني . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق