آخر المواضيع

أهــــــلا وسهـــــــلا بالجميع
حللتم أهلا ونزلتم سهلا

أتمنى من الله ثم منكم أن تكون الزياره مستمره وألا تنقطع ، فبتواصلكم المستمر معي ، ستستمر هذه الحكايه باذن الله ...





بحث

الجمعة، 29 يوليو 2016

(كذلك نقص عليك من انباء ما قد سبق ..)


(كذلك نقص عليك من انباء ما قد سبق ..)
.
و قبل الاقلاع و مغادرة النت و لمن يحب و يهتم بالحزاوي و الحكايات القديمه و الاساطير :
.
( قيل لي في يوم ما و عندما كنت صغيرا بان جدنا أو كما يسميه البعض - سيدي - قام بربط التااالقه عندما شعر بالغضب من أمر ما أو شخص ما أو جهة ما ... )
.
{ و بس }
.
التالقه : شجر ينبت في اليمن و قد يكون الطلح و الله اعلم

( و من قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل )


( و من قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل. )
.
.
سنه كونيه و دعم الهي لكل مظلوم ( فلا يسرف في القتل ) لان تعديه و اسرافه يضيع الحق و ينقلب عليه ..
.
.
.
.
* رساله موجهه لي أولا و لكل من يقرأ قوله تعالى و يبتغي الفائدة و النصح و يفهم المغزى من المنشور

.
.
ودمتم سالمين

وجهة نظر

 
( و إن كانت محل ثقة الحزب و قيادته. .)
.
.
إلا أن عودة بعض قيادات المؤتمر للواجهه السياسيه مرة أخرى قد يجعل البعض ( و منهم بعض قواعد المؤتمر نفسه. ) يعيد حساباته و يتراجع عن دعم المؤتمر ..
.
.
.
.
.
* نقصد بذلك كل تلك القيادات و الوجوه القديمه التي ساهمت بتصرفاتها بانتكاسه للحزب من قريب او بعيد ( وجوه قد تشوهت فعلا سمعتها حتى و ان امتلكت رصيدا قبليا او حزبيا و حتى أسريا و عائليا )
اقله في الوقت الحاضر و حتى تحسن علاقتها مع الناس مرة أخرى
.
.
.
وجهة نظر

على كثير من قواعد و قيادات أنصار الله أن يدركوا



( على كثير من قواعد و قيادات أنصار الله أن يدركوا بان ذلك الاتفاق يصب أيضا في مصلحتهم و أن سقوطهم كان حتميا بل و ربما سقوط اليمن باكمله و الهزيمه أمام العدوان ...)
.
.

* طبعا هذا في حال تم تنفيذ الاتفاق على ارض الواقع و لم يكن مجرد ورقه لصد بعض الضغوط الخارجيه على المتفاوضين

يرتكب المؤتمر الشعبي العام خطأ استراتيجيا كبيرا



( يرتكب المؤتمر الشعبي العام خطأ استراتيجيا كبيرا آخر اذا ما اعتقد بانه و بمجهوده الفردي استطاع التغلب على كثير من المصاعب .. )
.
.
علي عبدالله صالح رجل حكيم و سياسي متمرس و بارع يمتلك العديد من المزايا و المواهب و لا اظنه سيغفل مرة أخرى و انه قد تعلم الدرس و حفظه جيدا , و على جميع قيادات المؤتمر أن تعتبر من الماضي و تعين علي عبدالله صالح على الخير و لما فيه مصلحة الجميع

الخميس، 28 يوليو 2016

أن كنت لا تدري فتلك مصيبة و إن كنت تدري فالمصيبة أعظم ..



أن كنت لا تدري فتلك مصيبة و إن كنت تدري فالمصيبة أعظم ..





مجريات الأحداث و كل الشواهد و القرائن في خطط العلم سام تشير إلى أن الخطه [ب] البديله في حال فشل أو قصور الخطه أ في منطقه ما أو في الكل ستكون كسر الجيوش و تحطيمها بايدي أبنائها و الشعب و كذا انفجار الخلافات بين الأطراف و الحرب الأهليه و تدمير الأوطان بسواعد رجالها بينما يقف العم سام متفرجا متحكما و مسيطرا بالريموت كنترول من بعيد
هذا تفسير قول :
إما أن أحكمك أو أقتلك

تلك هي الرساله و الشيفره
و الأيام كفيلة بالتوضيح أكثر



الاثنين، 25 يوليو 2016

لحظة تأمل



لحظة تأمل
.
.
قيل لي بان عبدربه منصور قد رأس القمه المنعقده في موريتانيا ...
فتوقفت برهه و قلت في نفسي بان العاده تجري بان من يرأس القمه هو رئيس او ملك الدوله المستضيفه للقمه ..., و لكني تذكرت في نفس اللحظه عظمة الله تعالى و حكمته فأجبته فورا :
.
.
( كيفما تكونوا يولى عليكم. )

للسبابين و الشتامين و البكائين و ذارفي دموع التماسيح



للسبابين و الشتامين و البكائين و ذارفي دموع التماسيح :
.
.
( منطقة الصراري )
هل هي تابعة أيضا لمحافظة تعز و تعاني نفس المعاناه أو أنها ليست كذلك بل تابعه لجمهورية قازاقستان مثلا ؟

* مجرد تساؤل

هل سنشهد المزيد من التصعيد و القصف في الايام المقبله ؟



ثلاث غارات جويه اليوم على صنعاء أثبتت لنا بان جبهة الحدود قد اشتعلت ..
و
( أن معادلة صنعاء مقابل الحدود كانت حقيقه. )
و ان توقعنا كان صائبا
.
.
.
.

هل سنشهد المزيد من التصعيد و القصف في الايام المقبله ؟

الله تعالى اعلم

( متعكم الله بالناشطه )



( متعكم الله بالناشطه )
.
.
.
هذا لمن رزقه الله أنثى و لان جملة ( متعكم الله بالراعيه ) قد أصبحت اليوم قديمه و بااليه ...

* تطور و حداثه

دليل على أن الطريق متجه نحو مزيد من الخضوع و الخنوع و الاستسلام



( موريتانا فتحت الباب على مصراعيه لاسرائيل و أقامت معها علاقات سياسيه رسميه قبل سنوات ..)
.
.
و إنعقاد ما يسمى بالقمه العربيه فيها الان ما هو الا مكافأة لها على ذلك و من جملة مكافأت
.
.
.
و
( دليل على أن الطريق متجه نحو مزيد من الخضوع و الخنوع و الاستسلام. .)

الجمعة، 22 يوليو 2016

يحيي محمد عبدالله صالح يقرر الانضمام مع تكتل أنصار الزعيم لحزب المؤتمر الشعبي العام



( يحيي محمد عبدالله صالح يقرر الانضمام مع تكتل أنصار الزعيم لحزب المؤتمر الشعبي العام ..)
.
.
كثير من الناس مر على هذا الخبر قبل يومين تقريبا او ثلاثة ايام مرور الكرام , و قليل منهم توقف عند هذا الخبر و حاول تناوله و تحليله و من ضمن تلك المحاولات و التكهنات قول يرجح ان هذا الخبر جاء في سياق تحضير العميد يحيى صالح لرئاسة المؤتمر الشعبي بدلا عن علي عبدالله صالح ...الخ
..
.
.
و لكني ارى باختصار :
( انها رسالة في توقيت محسوب بدقه للمتفاوضين في الكويت و الدول التي ترعى المفاوضات و الامم المتحده بان ما قد يكون خسره المؤتمر من انسحابات و استقالات و انشقاقات قد تم تعويضه بانضمام هذا التكتل بقيادة العميد يحيي صالح و احتمال انضمام تكتلات أخرى و شخصيات ...)

السبت، 16 يوليو 2016

في عجاله و على بلاطه في احداث امس بتركيا


في عجاله و على بلاطه في احداث امس بتركيا :
.
.
- الجيش التركي هو الحاكم الفعلي في تركيا منذ أيام أتاتورك و الى يومنا هذا و الحكومات المتعاقبه هنالك مهمتها تنحصر في ممارسة ما يشبه دور المجالس المحليه و البلديات و بعض الادوار المطلوب تنفيذها و بما يتماشى مع مصالح الغرب و لا يتعارض مع علمانيتها ....

- حدثت العديد من الانقلابات العسكريه في السابق أو بالاصح تم اقصاء و معاقبة كل من خرج و لو قليلا عن ذلك الدور المرسوم له و حاول التعدي على الخطوط الحمر و كانت آخر عمليه انقلابيه او اقصاء في عهد المرحوم باذن الله نجم الدين اربكان ..
- لم يخرج الشعب التركي في كل تلك الانقلابات فلماذا خرج بالامس ؟ 

هل عقل أخيرا أم أن وراء الاكمه ما ورائها و أن الاتراك ما زالوا مثل ما هم بالامس و مثل غيرهم من شعوب المنطقه ( بعااااء. ) و هل يعلم كل من مجدهم بالامس أنهم لم يخرجوا و يثوروا او يعترضوا على كل تلك الانقلابات السابقه على ( الديمقراطيه. ) ؟؟؟!!

- أردوغان نجح فعلا رفع مكانة تركيا اقتصاديا و لكن السؤال هو ( كيف نجح و مقابل ماذا. ؟ )

- ما زالت مسرحية دافوس الشهيره و بطلها اردوغان حاضرة في ذاكرتي و يصعب علي حقا تصديق اي حوادث أو مسرحيات كما حدث في دافوس او لسفينة مرمره و غيرها أقله ( حتى يتبين الخيط الابيض من الاسود. ) 

- لا ديمقراطيه حقيقيه في تركيا حتى اليوم و كل من يتغنى بذلك إما صاحب مصلحه أو جاهل لا يفقه شيئا ....
.
.
.
.
.
.
* يتبع

مع مودتي