بعض
الشخصيات [ العامه ] و التي صنعتها قطر و الأمريكان قد تتسبب في توتير
العلاقات الطيبه و التأريخيه بين الشعبين الشقيقين اليمني و المصري فقط
لأنها افتقدت ذلك الهم الهائل من الإعجابات و التعليقات ، و لإنها لاحظت
بان نفاقها قد أصبح مفضوحا و أن تقربها من الثوار الحقيقيون و الشعب لم
ينتج عنه إلا خسارتها أيضا لحزبها و المناصرين فاختارت الرجوع عن الحق الذي
نافقت به الثوار كي لا تخسر عصفورها الذي في يدها بحسب ما تظن . . . .
أقول لها :
اتقي الله فإن شهوة التعليقات و اللايكات المستعره في نفسك لا تمنحك الحق في تأزيم روابط الأخوه بين الشعبين الشقيقين فاعقلي و توقفي عن هرائك و إلا فسوف نضطر لمواجهتك و فضحك . .
أقول لها :
اتقي الله فإن شهوة التعليقات و اللايكات المستعره في نفسك لا تمنحك الحق في تأزيم روابط الأخوه بين الشعبين الشقيقين فاعقلي و توقفي عن هرائك و إلا فسوف نضطر لمواجهتك و فضحك . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق