من
المثير للتعجب و التساؤل و ربما السخط أحيانا ، بل و من المؤسف فعلا أن
نلاحظ أو نجد بعضا من قادة الأحزاب السياسيه و من يسمون أنفسهم بالنشطاء
السياسيين و الحقوقيين و غيرهم و هم يمارسون الكبر و الإستعلاء و الغرور
بكل ما تعنيه تلك الكلمات من معاني . . . و ذلك من خلال تصرفاتهم و الأفعال
بحيث أنهم لا يكلفون أنفسهم مشاركة الأخرين خواطرهم و المنشورات حتى و لو
كانت تصب في نفس اهتماماتهم و الإتجاه ! و فقط يريدون من الآخرين الحج و
التوافد إليهم تماما كأصنام بوذا و الجاهلية الأولى التي توافد و يتوافد
الناس إليها مع أنها أصنام لا تضر و لا تنفع و لا حتى تكلف نفسها عناء
التفاعل و المشاركه . . . .
أنا أعتبره غباء
أنا أعتبره غباء
مع احترامي و تقديري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق