بالنسبه
للدعم الخليجي فهو مبرر و منطقي و لست ألومهم إلا في شيئ واحد ألا و هو
عبارة [ خادم الحرمين ] أما البقيه فمشروعهم و دورهم واضح و جلي و
تحالفاتهم لا تخفى على أحد . . .
اللوم كل اللوم على حاول العزف على كل الأوتار ، و على من حاول إرضاء كل الناس و كل الدول و لو على حساب ضميره و المعتقد ، و على من رقص على حبال الإسلام و العلمانيه في وقت واحد
من اعتقد بان كل المسلمين في يده و أنه يمثل الإسلام و لم يتبقى له إلا إرضاء الغرب و تحديدا الأمريكان
من فرط في دينه مقابل دنياه و بحجة [ طمأنة الغير ] بسماحة الإسلام كي لا يخافوا من سيطرة [ الإسلاميين ] على الحكم و انفتاحهم حتى مع [ الشيطان ] . . .
أقنعوا أو بالأحرى كذبوا على كوادرهم بهكذا حجج واهيه ، و حاولوا تسويق انفتاحهم على الغرب عن طريق التنازل عن كثير من معتقداتهم حتى الجوهريه منها طوال سنوات كاثبات لصدقهم و حسن نواياهم و التزموا أيضا بضبط أو تحييد و احتواء بقية التيارات الإسلاميه . . . . إلخ
فلا هم ربحوا دينهم و آخرتهم و لا تمتعوا بدنياهم
ظنوا بانهم يحسنون صنعا
و كل الخشيه من أن يكونوا هم الأخسرين أعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا . .
اللوم كل اللوم على حاول العزف على كل الأوتار ، و على من حاول إرضاء كل الناس و كل الدول و لو على حساب ضميره و المعتقد ، و على من رقص على حبال الإسلام و العلمانيه في وقت واحد
من اعتقد بان كل المسلمين في يده و أنه يمثل الإسلام و لم يتبقى له إلا إرضاء الغرب و تحديدا الأمريكان
من فرط في دينه مقابل دنياه و بحجة [ طمأنة الغير ] بسماحة الإسلام كي لا يخافوا من سيطرة [ الإسلاميين ] على الحكم و انفتاحهم حتى مع [ الشيطان ] . . .
أقنعوا أو بالأحرى كذبوا على كوادرهم بهكذا حجج واهيه ، و حاولوا تسويق انفتاحهم على الغرب عن طريق التنازل عن كثير من معتقداتهم حتى الجوهريه منها طوال سنوات كاثبات لصدقهم و حسن نواياهم و التزموا أيضا بضبط أو تحييد و احتواء بقية التيارات الإسلاميه . . . . إلخ
فلا هم ربحوا دينهم و آخرتهم و لا تمتعوا بدنياهم
ظنوا بانهم يحسنون صنعا
و كل الخشيه من أن يكونوا هم الأخسرين أعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق