و
سقى الله أيضا أيام ما كنا ندافع عن إخواننا المسلمون و الإصلاح ، و كنا
أيامها نتعرض لضغوط كثيره نفسيه و ماديه و معنويه فقط لإننا كنا نرى بإنهم
مستضعفون و يتم إقصائهم بدون مبررات منطقيه أيامها و لإننا أيضا كنا نرى
فيهم بعض الخير رغم كل القصور و التقصير ، و عندما كان البعض يبرر فساده
بانه مجاهر به كنا نقول بان من يستتر أفضل ممن يجاهر . . . حتى أننا كنا
نربي لحانا تعاطفا معهم و يقينا بانها عادات
آبائنا و الأجداد و كنا نتعاطف معهم بكل الوسائل الممكنه إعتقادا منا
بانهم قد يكونوا الأفضل و أملا في انتشال هذه الأمه من براثن الفساد
التربوي و الأخلاقي و العماله للغرب و الأمريكان . . . كل هذا و غيره و في
الوقت الذي كانت فيه كلمة مطوع أو إصلاحي شبهه كافيه للتهجم و الإقصاء . . .
.
فسبحان مغير الأحوال من حال إلى حال
* مجرد خاطره أيضا كسابقتها التي خطرت في بالي و بدون من أو تفاخر فهذا كما سبق و قلت واجب وطني و أخلاقي و إنساني
فسبحان مغير الأحوال من حال إلى حال
* مجرد خاطره أيضا كسابقتها التي خطرت في بالي و بدون من أو تفاخر فهذا كما سبق و قلت واجب وطني و أخلاقي و إنساني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق