[ ستظل شعوبنا تخدم على موائد النظام العالمي الجديد ]
إلى متى ؟
إلى أن تؤمن [ فعلا ] بحقها في العيش بكرامه ، و تعتقد [ يقينا ] بعدالة و قوة و صدق عقيدتها و المشروع الذي قامت عليه . . .
عندئذ فقط ستتحرك لكسر قيود العبوديه التي عانت و تعاني منها ، و ستبدأ في أخذ زمام المبادره و السيطره من جديد .
إلى متى ؟
إلى أن تؤمن [ فعلا ] بحقها في العيش بكرامه ، و تعتقد [ يقينا ] بعدالة و قوة و صدق عقيدتها و المشروع الذي قامت عليه . . .
عندئذ فقط ستتحرك لكسر قيود العبوديه التي عانت و تعاني منها ، و ستبدأ في أخذ زمام المبادره و السيطره من جديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق