[ لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ]
لكن في وطني يلدغ قادتنا السياسيون مع أحزابهم مراات و مرات ، و بهذه المناسبه أعود لتحذيراتي السابقه و ما قلته بخصوص المشاركه في حكومة الشراكه ، عندما ضربت لهم المثل بقدوتنا [ ص] وجوابه لقريش عندما عرضت عليه المشاركه في الأمر . . . . إلخ إلخ
حذرناهم سابقا و فبل أن يتورطوا ، و ها نحن قد و صلنا إلى ما وصلنا إليه فماذا كانت النتيجه ؟
كسب رسولنا [ ص ] و دعوته المزيد من الأنصار و تعززت الثقه فيما بينهم أكثذ و أكثر
بينما خسرت [ الثوره ] أو بالاحرى ما يسمى قياداتها العديد من أنصارها ناهيك عن إنضمام الأخرين اليها و أصبحت الثقه بينهم في مهب الريح
ذكرناهم بتلك السياسه الحكيمه و المقوله الشهيره لرسولنا صلوات الله عليه و سلامه [ اذهبوا فأنتم الطلقاء ] فلم يستجيبوا للنصيحه و ماذا كانت النتيجه ؟
المزيد من التعصب و الخساره . . .
- -
فاذا كان كل ذلك اللدغ المتكرر نتيجة [ الغباء ]
فتلك لعمري [ مصيبه ]
و إن كان ذلك نتيجة إرتباطات مهميه خفيه و إرتهان و عماله
فتلك لعمري و الله [ مصيبة أكبر و أعظم ]
فقط أريدهم أن يتذكروا في هذا الشهر الكريم عدد الأنفس المعلقه في رقابهم ، و حجم الأمانه الملقاه على عواتقهم . . .
اللهم و اغفر لنا خطايانا
اللهم و تقبلنا مع النبيين و الشهداء و الصالحين
لكن في وطني يلدغ قادتنا السياسيون مع أحزابهم مراات و مرات ، و بهذه المناسبه أعود لتحذيراتي السابقه و ما قلته بخصوص المشاركه في حكومة الشراكه ، عندما ضربت لهم المثل بقدوتنا [ ص] وجوابه لقريش عندما عرضت عليه المشاركه في الأمر . . . . إلخ إلخ
حذرناهم سابقا و فبل أن يتورطوا ، و ها نحن قد و صلنا إلى ما وصلنا إليه فماذا كانت النتيجه ؟
كسب رسولنا [ ص ] و دعوته المزيد من الأنصار و تعززت الثقه فيما بينهم أكثذ و أكثر
بينما خسرت [ الثوره ] أو بالاحرى ما يسمى قياداتها العديد من أنصارها ناهيك عن إنضمام الأخرين اليها و أصبحت الثقه بينهم في مهب الريح
ذكرناهم بتلك السياسه الحكيمه و المقوله الشهيره لرسولنا صلوات الله عليه و سلامه [ اذهبوا فأنتم الطلقاء ] فلم يستجيبوا للنصيحه و ماذا كانت النتيجه ؟
المزيد من التعصب و الخساره . . .
- -
فاذا كان كل ذلك اللدغ المتكرر نتيجة [ الغباء ]
فتلك لعمري [ مصيبه ]
و إن كان ذلك نتيجة إرتباطات مهميه خفيه و إرتهان و عماله
فتلك لعمري و الله [ مصيبة أكبر و أعظم ]
فقط أريدهم أن يتذكروا في هذا الشهر الكريم عدد الأنفس المعلقه في رقابهم ، و حجم الأمانه الملقاه على عواتقهم . . .
اللهم و اغفر لنا خطايانا
اللهم و تقبلنا مع النبيين و الشهداء و الصالحين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق