[ جوع كلبك يتبعك ] و [ فرق تسد ]
لا يعتبر رجال الدوله و السياسه و النظام في بلدي اليمن مجرد جملتين أو مقولتين تأريخيتين ، ، بل يعتبرونها مدرسه و سياسه لازمه و نهج لا بد منه في التعامل مع الشعب مستندين على جهل المواطنين لحقوقهم . . . إلخ
نعلم جميعا كيف وصل سعر البترول الى ٣٥٠٠ريال وبحيث لم يعترض على تلك التسعيره الجديده أي مواطن ، بل العكس سمعنا حينها الحمد و التهليل و عبارات مثل [ اتحمدوا الله أين كنا و أين أصبحنا ، و كثر خيرهم . . .إلخ ] و قبل البعض يومها رؤوس وربما أقدام المسئولين حينها عرفانا و تقديرا على تعطفهم و تلك [ المكرمه ] ؟ ؟ ؟ و نسينا أو تناسينا السعر السابق و الأصلي حوالى ١٢٠٠ للدبه
في ذلك الوقت استخدمت الحكومه أساليب دنيئه و ملتويه في سبيل لي ذراع المواطن بل و رقبته [ إبتزاز ] و من أجل رفع تلك القيمه :
فقطعت الإمداد عن المحطات بحجج متعدده وواهيه
و زعت كميات محدوده على أصدقائها و عصابات السوق السوداء بحيث وصل بالتدريج سعر الدبه في بعض الأحيان إلى حوالى ١٥٠٠٠،و ٢٠٠٠٠ريال ! ؟
بعد [ تجويع الكلب ] أقصد الشعب . . صدر الفرمان السلطاني[ الإجرامي ] بالتسعيره الجديده و هي الضعف و توفير الماده في الأسواق و المحطات [ فهلل الكلب حينها و عوى لسيده ] عفوا أقصد هلل الشعب و صفق ابتهاجا و فرحا . . .
__ _
ذكرت هذا المثال للمقارنه بقصة الإطفاءات المتكرره و التي وصلت في صنعاء مثلا إلى حوالى [ ثلث اليوم ] أما عن بقية المناطق فحدث و لا حرج [ بالرغم من تشغيل محطة مأرب و ذهبان ]
فهل اتبعوا نفس تلك السياسه [ الدنيئه ] بحيث كان قطع التيار معظم اليوم من أجل أن نصل إلى هذه النتيجه [ التي ستكون مفرحه للكلب ] ، أم أن هنالك أسباب أخرى لا يعلمها سوى ابن آوى ؟ ؟
و أين الصدق و الشفافيه و حرية المعلومات ، و هل سمعت حكوماتنا بشيئ يسمى [ الحديث الصحفي الأسبوعي للرئيس ] و الذي يخاطب فيه شعبه باستمرار من اجل الاطلاع على كل جديد . . .
_
أما بالنسبه ل [ فرق تسد ] فهي واضحه و حدث ولا حرج
[ سني/ شافعي / زيدي / شيعي / قاعده / دعوه و تبليغ / قبيلي / مدني / شمالي / جنوبي / مؤتمري / إخواني . . . . إلخ إلخ ]
_ _
[ عجبت لمن أمسى جائعا و لم يصبح شاهرا سيفه ] مقوله منسوبه للخليفه علي بن ابي طالب كرم الله وجهه
و
نحن في هذا الشهر المبارك و بهذه المناسبه أقول :
ألا لعنة الله على كل مسؤل يبيت شبعانا و شعبه و جيرانه جائعون و محرومون
لا يعتبر رجال الدوله و السياسه و النظام في بلدي اليمن مجرد جملتين أو مقولتين تأريخيتين ، ، بل يعتبرونها مدرسه و سياسه لازمه و نهج لا بد منه في التعامل مع الشعب مستندين على جهل المواطنين لحقوقهم . . . إلخ
نعلم جميعا كيف وصل سعر البترول الى ٣٥٠٠ريال وبحيث لم يعترض على تلك التسعيره الجديده أي مواطن ، بل العكس سمعنا حينها الحمد و التهليل و عبارات مثل [ اتحمدوا الله أين كنا و أين أصبحنا ، و كثر خيرهم . . .إلخ ] و قبل البعض يومها رؤوس وربما أقدام المسئولين حينها عرفانا و تقديرا على تعطفهم و تلك [ المكرمه ] ؟ ؟ ؟ و نسينا أو تناسينا السعر السابق و الأصلي حوالى ١٢٠٠ للدبه
في ذلك الوقت استخدمت الحكومه أساليب دنيئه و ملتويه في سبيل لي ذراع المواطن بل و رقبته [ إبتزاز ] و من أجل رفع تلك القيمه :
فقطعت الإمداد عن المحطات بحجج متعدده وواهيه
و زعت كميات محدوده على أصدقائها و عصابات السوق السوداء بحيث وصل بالتدريج سعر الدبه في بعض الأحيان إلى حوالى ١٥٠٠٠،و ٢٠٠٠٠ريال ! ؟
بعد [ تجويع الكلب ] أقصد الشعب . . صدر الفرمان السلطاني[ الإجرامي ] بالتسعيره الجديده و هي الضعف و توفير الماده في الأسواق و المحطات [ فهلل الكلب حينها و عوى لسيده ] عفوا أقصد هلل الشعب و صفق ابتهاجا و فرحا . . .
__ _
ذكرت هذا المثال للمقارنه بقصة الإطفاءات المتكرره و التي وصلت في صنعاء مثلا إلى حوالى [ ثلث اليوم ] أما عن بقية المناطق فحدث و لا حرج [ بالرغم من تشغيل محطة مأرب و ذهبان ]
فهل اتبعوا نفس تلك السياسه [ الدنيئه ] بحيث كان قطع التيار معظم اليوم من أجل أن نصل إلى هذه النتيجه [ التي ستكون مفرحه للكلب ] ، أم أن هنالك أسباب أخرى لا يعلمها سوى ابن آوى ؟ ؟
و أين الصدق و الشفافيه و حرية المعلومات ، و هل سمعت حكوماتنا بشيئ يسمى [ الحديث الصحفي الأسبوعي للرئيس ] و الذي يخاطب فيه شعبه باستمرار من اجل الاطلاع على كل جديد . . .
_
أما بالنسبه ل [ فرق تسد ] فهي واضحه و حدث ولا حرج
[ سني/ شافعي / زيدي / شيعي / قاعده / دعوه و تبليغ / قبيلي / مدني / شمالي / جنوبي / مؤتمري / إخواني . . . . إلخ إلخ ]
_ _
[ عجبت لمن أمسى جائعا و لم يصبح شاهرا سيفه ] مقوله منسوبه للخليفه علي بن ابي طالب كرم الله وجهه
و
نحن في هذا الشهر المبارك و بهذه المناسبه أقول :
ألا لعنة الله على كل مسؤل يبيت شبعانا و شعبه و جيرانه جائعون و محرومون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق