[ الرئيس صمت دهرا و نطق كفرا ]
افتقدناه و نحن نلاحظ حركة و نشاط رئيسي كل من مصر و تونس الشقيقتين ، و انتظرنا منه أن يجيب على كثير من التساؤلات و يلغي كثير من الهواجس و التخوفات . . .
فإذا به يطل علينا أمام لفيف من الضباط وطلاب الحربيه [ في مشهد الفناه منذ زمن الدكتاتوريات العسكريه ] . . .
و بدلا من أن يعلن مثلا حزمه من الإجراءات الإصلاحيه و كيف سيتم القضاء على الفساد و تدمير أوكاره
و هل ستنتهي مشكلة إنقطاع التيار الكهربائي رغم [ إصلاح شبكة مأرب ]
أو كيف سيواجه شعبنا الطيب أزمة الفقر و رغيف الخبز خصوصا في شهر رمضان
هل سيتم إقتطاع جزء من إعتماد الحكومه و البنوك المخصصه للسفريات و الإعلان مثلا لإطعام تلك الأفواه الجائعه
أو هل سيتم تحصيل ملياارات الريالات من كبار التجار [ ضرائب متراكمه ]
أو
أو
أو
لكن بدلا من ذلك كله اكتفى بالقول [ أن كل شيئ على ما يرام و أن الوضع أفضل من السابق ] و بدلا من الإعتراف بالأخطاء شن ذلك الهجوم ضد جمهورية إيران الإسلاميه في محاولة يائسه وبائسه لإلصاق مشاكل اليمن بها . . .
فكان رد إيران قصيرا و مقنعا ، بل كان كافيا و ساحقا [ حجج واهيه و ربما عليكم الإلتفات لمطالب شعبكم أكثر ]
أقول لوالي اليمن و أمير مؤمنيها فخامة عبد ربه منصور :
كشفتم عن شبكة عملاء لإيران و اتهمتموها بالتدخل في شئون اليمن الداخليه ! !
أمر جيد وصح النوووم
و لكن
أين أنتم من شبكات التجسس و العماله لأمريكا و بعض الدول الخليجيه ، و هل شاهدتم مثلا بعض من هؤلاء العملاء و هم يصرحون علنا بإنهم عملاء لل إف بي آي / سي آي إيه؟ ؟ ؟
و برأيكم فأي المشروعين أفضل لنا [ مشروع الشرق أوسط الأمريكي الجديد / أو المشروع الإسلامي الإيراني ] و لماذا ؟
شهركم مبارك بإذن الله
و فعلا كما يقول المثل الشعبي : [ صام و أفطر على لصام ]
افتقدناه و نحن نلاحظ حركة و نشاط رئيسي كل من مصر و تونس الشقيقتين ، و انتظرنا منه أن يجيب على كثير من التساؤلات و يلغي كثير من الهواجس و التخوفات . . .
فإذا به يطل علينا أمام لفيف من الضباط وطلاب الحربيه [ في مشهد الفناه منذ زمن الدكتاتوريات العسكريه ] . . .
و بدلا من أن يعلن مثلا حزمه من الإجراءات الإصلاحيه و كيف سيتم القضاء على الفساد و تدمير أوكاره
و هل ستنتهي مشكلة إنقطاع التيار الكهربائي رغم [ إصلاح شبكة مأرب ]
أو كيف سيواجه شعبنا الطيب أزمة الفقر و رغيف الخبز خصوصا في شهر رمضان
هل سيتم إقتطاع جزء من إعتماد الحكومه و البنوك المخصصه للسفريات و الإعلان مثلا لإطعام تلك الأفواه الجائعه
أو هل سيتم تحصيل ملياارات الريالات من كبار التجار [ ضرائب متراكمه ]
أو
أو
أو
لكن بدلا من ذلك كله اكتفى بالقول [ أن كل شيئ على ما يرام و أن الوضع أفضل من السابق ] و بدلا من الإعتراف بالأخطاء شن ذلك الهجوم ضد جمهورية إيران الإسلاميه في محاولة يائسه وبائسه لإلصاق مشاكل اليمن بها . . .
فكان رد إيران قصيرا و مقنعا ، بل كان كافيا و ساحقا [ حجج واهيه و ربما عليكم الإلتفات لمطالب شعبكم أكثر ]
أقول لوالي اليمن و أمير مؤمنيها فخامة عبد ربه منصور :
كشفتم عن شبكة عملاء لإيران و اتهمتموها بالتدخل في شئون اليمن الداخليه ! !
أمر جيد وصح النوووم
و لكن
أين أنتم من شبكات التجسس و العماله لأمريكا و بعض الدول الخليجيه ، و هل شاهدتم مثلا بعض من هؤلاء العملاء و هم يصرحون علنا بإنهم عملاء لل إف بي آي / سي آي إيه؟ ؟ ؟
و برأيكم فأي المشروعين أفضل لنا [ مشروع الشرق أوسط الأمريكي الجديد / أو المشروع الإسلامي الإيراني ] و لماذا ؟
شهركم مبارك بإذن الله
و فعلا كما يقول المثل الشعبي : [ صام و أفطر على لصام ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق