( صراع الارادات )
.
.
الكثير منا شاهد كيف يقوم بعض الاشخاص
بخداع كاميرات المراقبه للبنوك و المقرات الحكوميه و غيرها في الافلام
السينمائيه و المسلسلات..، و البعض يعلم بانه يمكن التغلب عليها فعلا على
ارض الواقع و باستخدام العقل و بعض التفكير و الذكاء و بعض التقنيات و
المواد البسيطه احيانا ( مثل تبريد الاجسام بالنسبه للكاميرات الحراريه او
استخدام قطع مطابقه و مشابهه تماما للمنظر المراقب ....الخ الخ )
اذا فقضية كاميرات المراقبه و الاستطلاع للطائرات بدون طيار و ربما صور
الاقمار الصناعيه مقدور عليها و تعتبر مشكله بسيطه نوعا ما .. و يمكن
التغلب عليها بطريقة او بأخرى
.
.
تبقى مشكلة طائرات الاواكس مثلا و كل الالات و الاجهزه الاستشعاريه مثل الرادارات و غيرها و التي يمكنها التقاط الاشارات لمنظومة اطلاق الصواريخ مثلا او الكشف عن تحركات الخصم و تنقل معداته و آلياته ...الخ
و قد اثبت على عبدالله صالح بانها فعلا قد تكون بلا فائده و انه قد تغلب عليها و ذلك باطلاق الصاروخ او الصواريخ الاخيره عقب خطابه مباشرة و ان ذلك التخبط الذي شهدناه بعيد اطلاق الصاروخ و تأخر الرد على الاطلاق .....
تغلب ايضا على اهم و اصعب مشكله تواجه اليمن و هي كثرة و انتشار ( الخونه و العملاء و الجواسيس في طول البلاد و عرضها ) و لو إلى حد بعيد و اطلاق الصاروخ دليل على هذا أيضا ....
.
.
[ لقد تمكن ابطال الحرس الجمهوري سابقا من التغلب على مشكلة الوقود خصوصا للدبابات و المجنزرات و استبدلها بتقنيات أخرى ( ان صح التعبير) و بجهود ذاتيه و مساعدة بعض الخبرات اليمنيه و العقول الذكيه من رجالات اليمن و شبابها في الداخل و الخارج ... ]
هنالك طموح كبير و لا استبعد كذلك بان يتطور الامر و يتمكن الجيش من تعزيز قدراته و تطوير وقود الصواريخ مثلا في المستقبل القريب ( ان لم يكن قد قام بذلك بالفعل )
.
الايام حبلى بالمفاجآت و الاحداث و ان كان اطالة امد الحرب و استغلال ذلك هدف من اهداف جارة السوء ...، فان نفس اليمن طووويل و لقد اثبت ذلك لحد الان و بحسب القدره و الامكانيات المتاحه ..
* اطلاق صاروخ ( سكود ) الاخير وسط كل هذا الحصار و تلك التقنيات الكبيره و العدد الهائل من الجواسيس و الخونه و الاعداء [ انجاز كبير و مهم فلا تستهينوا ابدا بذلك ]
طبعا اطلاق صواريخ الكاتيوشا و غيرها غير محسوب ^^
.
بدون نوم فتصبحوا على خير ...، و صبحكم الله بكل الخير ^^
.
.
تبقى مشكلة طائرات الاواكس مثلا و كل الالات و الاجهزه الاستشعاريه مثل الرادارات و غيرها و التي يمكنها التقاط الاشارات لمنظومة اطلاق الصواريخ مثلا او الكشف عن تحركات الخصم و تنقل معداته و آلياته ...الخ
و قد اثبت على عبدالله صالح بانها فعلا قد تكون بلا فائده و انه قد تغلب عليها و ذلك باطلاق الصاروخ او الصواريخ الاخيره عقب خطابه مباشرة و ان ذلك التخبط الذي شهدناه بعيد اطلاق الصاروخ و تأخر الرد على الاطلاق .....
تغلب ايضا على اهم و اصعب مشكله تواجه اليمن و هي كثرة و انتشار ( الخونه و العملاء و الجواسيس في طول البلاد و عرضها ) و لو إلى حد بعيد و اطلاق الصاروخ دليل على هذا أيضا ....
.
.
[ لقد تمكن ابطال الحرس الجمهوري سابقا من التغلب على مشكلة الوقود خصوصا للدبابات و المجنزرات و استبدلها بتقنيات أخرى ( ان صح التعبير) و بجهود ذاتيه و مساعدة بعض الخبرات اليمنيه و العقول الذكيه من رجالات اليمن و شبابها في الداخل و الخارج ... ]
هنالك طموح كبير و لا استبعد كذلك بان يتطور الامر و يتمكن الجيش من تعزيز قدراته و تطوير وقود الصواريخ مثلا في المستقبل القريب ( ان لم يكن قد قام بذلك بالفعل )
.
الايام حبلى بالمفاجآت و الاحداث و ان كان اطالة امد الحرب و استغلال ذلك هدف من اهداف جارة السوء ...، فان نفس اليمن طووويل و لقد اثبت ذلك لحد الان و بحسب القدره و الامكانيات المتاحه ..
* اطلاق صاروخ ( سكود ) الاخير وسط كل هذا الحصار و تلك التقنيات الكبيره و العدد الهائل من الجواسيس و الخونه و الاعداء [ انجاز كبير و مهم فلا تستهينوا ابدا بذلك ]
طبعا اطلاق صواريخ الكاتيوشا و غيرها غير محسوب ^^
.
بدون نوم فتصبحوا على خير ...، و صبحكم الله بكل الخير ^^
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق