الغرب غالبا ما يشرح لامته أي اتفاقيات محتمل عقدها و يناضل كي يبرر لهم
نتيجة مفاوضاته مع اي طرف و في الاخير اما تتقبلها أمته أو يتم تعديلها او
الرفض بناء على مصالحه القوميه و قبول الاغلبيه او عدم اعتراضها على الاقل
..
في بلداننا العربيه و منها اليمن لا يعلم المواطن باي نتائج
محتمله لسير المفاوضات الا بعد التوقيع على الاتفاقيات و تعميدها و وقوع
الفأس غالبا في الرأس .. و في احيان اخرى لا يعلم اي شيء حتى بعد وقوع تلك
الفأس في رأسه ....
( ثقه عمياء و غير محدوده بعيد الشر عننا و عنكم باذن الله )
و
دمتم ساالمين
دمتم ساالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق