و لمن يخاطبنا في اليمن بمنطق الغرور و الإستعلاء و إذا خاطبته بالحق قفز عليه و ذكرك بحجمه في الشارع و حجمك الذي لا قيمة له بالنسبة إليه نذكره بما جاء في كتاب الله و تحديدا في قوله تعالى :
[ فقال لصاحبه و هو يحاوره أنا أكثر منك مالا و أعز نفرا* و دخل جنته و هو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا . . . . ] الكهف
أكملوا البقيه و دعونا نتأمل فيها
[ فقال لصاحبه و هو يحاوره أنا أكثر منك مالا و أعز نفرا* و دخل جنته و هو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا . . . . ] الكهف
أكملوا البقيه و دعونا نتأمل فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق