عندما
نتجنب الإشاره بالسبابه إلى أحدهم و ذكر أسمه صراحة ليس بسبب ما قد يعتقده
البعض جبنا و خوفا . . و لكنه محاولة للإقتداء برسولنا [ ص ] الذي ما أشار
إلى أحدهم باصبعه قط و عندما كان ينتقد أو ينصح ما كان يقول إلا :
ما بال [أقوام] ؟
ربما حرصا منه على أن يدخل حديثه إلى قلوبهم و عقولهم أملا في رجوعهم الى الحق
ما بال [أقوام] ؟
ربما حرصا منه على أن يدخل حديثه إلى قلوبهم و عقولهم أملا في رجوعهم الى الحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق