للزعيم و السيد و لكل يمني حر
و لمن يعلم أو لا يعلم :
ما زالت أمي بركتنا للأخشاب و الحطب اليابس حتى اللحظه تجمع ..
و الخير الذي أنزله الله علينا سيوفر للشعب الحبوب و كل الفاكهة و
الخضروات و بهذا فان سلتكم أيها اليمانيون ستكون باذن الله كاملة و فقط
بالادارة و التوزيع العادل سنكون الافضل ..
و بنادقنا جاهزة و ذخيرتها موجوده و ان نفذت فكما قال لكم الزعيم بالامس فجنابينا و خناجرنا ستكون باذن الله عليكم هي الافظع ...
اتخذ الشعب خياره و قرر ان لا يركع بعد اليوم أو يخضع ..
.
.
.
.
.
فقط يا قادتنا كونوا قدوتنا و جوعوا معنا و بعدها فلتلقوا بنا غير قلقين أو آبهين في وجه المدفع ..
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق