الحاااضر يعلم الغاايب
و باختصار شديد و ببساطه و على عجاله نقول :
( بان قرار عدم الزج بكامل قواتنا المسلحه و بتشكيلاتها السابقه في الحرب
كان قرارا حكيما و موفقا لانها حرب الاستنزاف و النفس الطويل بكل ما تعنيه
الكلمه و الغلبة فيها للاذكى و الاجدر القادر على الصمود و الصبر حتى
النهايه ...)
و لان العدو ذو امكانيات ماديه و اقتصاديه كبيره و هائله و له السيطره على الجو فان الزج بقواتنا بكاملها قد يكون معناه :
- القضاء عليها و تدميرها و ذلك بقصفها بالطيران ..
- الحاجه الماسه لموارد ماليه كبيره و اضافيه للانفاق على هذه القوات ( تسليح / تغذيه / ..) و هو ما نفتقر اليه و مع الوقت قد يؤدي الى نتائج عكسيه لا تحمد عقباها ..
- ان اغلب تلك الالويه و التشكيلات العسكريه غير مدربة مثلا على حرب العصابات و التخفي و هو ما تتطلبه المرحله ..
- أسباب أخرى متعدده نتحفظ على ذكرها و نعتقد بان الاسباب السابقه كافيه و مقنعه لمن اراد ان يفهم او يقتنع ..
.
.
و ان الاكتفاء حاليا ببعض الالويه من الجيش و من الحرس الجمهوري و كتائبه الخاصه المدربه على حرب العصابات و الاقتحام الى جانب اللجان الشعبيه سواء من أنصار الله او من المواطنين و القبائل كافي لمواجهة العدو و التصدي له بل و اكثر من ذلك ( الهجوم عليه و السيطره على مناطق داخل حدوده )
-------------
نقول أيضا و نشدد على الاتي :
بان الوقت قد يأتي و نحتاج اليهم و أن النيل منهم ماديا او معنويا قد يكون له بالغ الاثر و نتائج وخيمه ...
فلا تزايدوا عليهم و اعلموا بان الوطن فعلا في خطر و اعلموا بانه لو استمر الحال على ما هو عليه من مزايدات و قلة عقل فسنضطر مرغمين للكشف عما نعلمه يقينا أو نعتقد حفاظا على وحدتنا و الوطن ....
.
.
خير الكلام ما قل و دل
و
حفظ الله بلادنا و النصر باذن الله للجاننا الشعبيه و جيشنا البطل
- القضاء عليها و تدميرها و ذلك بقصفها بالطيران ..
- الحاجه الماسه لموارد ماليه كبيره و اضافيه للانفاق على هذه القوات ( تسليح / تغذيه / ..) و هو ما نفتقر اليه و مع الوقت قد يؤدي الى نتائج عكسيه لا تحمد عقباها ..
- ان اغلب تلك الالويه و التشكيلات العسكريه غير مدربة مثلا على حرب العصابات و التخفي و هو ما تتطلبه المرحله ..
- أسباب أخرى متعدده نتحفظ على ذكرها و نعتقد بان الاسباب السابقه كافيه و مقنعه لمن اراد ان يفهم او يقتنع ..
.
.
و ان الاكتفاء حاليا ببعض الالويه من الجيش و من الحرس الجمهوري و كتائبه الخاصه المدربه على حرب العصابات و الاقتحام الى جانب اللجان الشعبيه سواء من أنصار الله او من المواطنين و القبائل كافي لمواجهة العدو و التصدي له بل و اكثر من ذلك ( الهجوم عليه و السيطره على مناطق داخل حدوده )
-------------
نقول أيضا و نشدد على الاتي :
بان الوقت قد يأتي و نحتاج اليهم و أن النيل منهم ماديا او معنويا قد يكون له بالغ الاثر و نتائج وخيمه ...
فلا تزايدوا عليهم و اعلموا بان الوطن فعلا في خطر و اعلموا بانه لو استمر الحال على ما هو عليه من مزايدات و قلة عقل فسنضطر مرغمين للكشف عما نعلمه يقينا أو نعتقد حفاظا على وحدتنا و الوطن ....
.
.
خير الكلام ما قل و دل
و
حفظ الله بلادنا و النصر باذن الله للجاننا الشعبيه و جيشنا البطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق