[ حقائق و أوهام ]
البعض اعتبر نفسه [ قياديا ] في الثوره و أراد فرض هذا الأمر على الشعب فقط لإن بعض العوامل و الظروف قد سهلت له بعض اللقاءات الصحفيه و الإعلاميه في احدى الصحف أو القنوات هنا أو هنالك ، أو طبع بعض بطاقات العضويه لاحدى الحركات او التجمعات و قام بتوزيعها على الشباب في الساحات [و في معظم الحالات كان الشباب هم المبادرون للإنضمام الى التجمعات عن حسن نيه و حماسه ] بينما استغل أولئك جهل الشباب و حماستهم في سبيل الشهره و المنافع . . . ، بينما اعتبر البعض الآخر نفسه قياديا أو بالأحرى أريد له أن يكون كذلك من قبل بعض الجهات و ذلك من خلال استلامه أو تكليفه بشئون منصه أو مستشفى أو في احدى اللجان . . . .
فكيف نرجوا من بعض أولئك خيرا ، و كيف نصدق دعواهم و ادعائاتهم بخصوص الديمقراطيه و التغيير و الدوله الحديثه . . . ؟
مجرد تساؤلات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق