و لمن حلل دماء السفير الروسي بحجة ما حدث في حلب و غيرها نقول :
.
.
حكومة أردوغان منتخبه من قبل الشعب التركي و هي حكومه إسلاميه او هكذا تدعي و يروج لها ..
.
حكومة أردوغان منتخبه من قبل الشعب التركي و هي حكومه إسلاميه او هكذا تدعي و يروج لها ..
ليست حكومه قمعيه و لا وصلت للسلطه بالغصب و الاكراه و عن طريق الدبابات و العساكر و المليشيات ..
حكومه يدعمها الشعب التركي او غالبيته و قد أكد دعمه لها من خلال صناديق الاقتراع ..
حكومه يدعمها كذلك كثير من التيارات ( الإسلاميه ) بل و يعتبرون أردوغان خليفة المسلمين ....
حكومة أعطت العهود و الذمه للمبتعثين إليها و تبادلت معهم المواثيق و السفراء و البعثات الدبلوماسيه و غيرها ...
و لهذا و غيره :
( فان قتل السفير الروسي أو غيره من أهل الذمه و الاعتداء عليهم يعتبر جريمه كبرى و تعديا سافرا على حكومة أردوغان و كل الشعب التركي على الأقل ..., و هو عمل يخالف و ينافي مبادئ الإسلام و إهانة لكل تركي و مسلم يؤمن بالله و يلتزم بالاسلام شريعة و منهج ...)
.
.
.
* بالأمس كانت حجة البعض هي وجود أنظمه قمعيه و غير منتخبه و ديمقراطيه مكروهه من قبل شعوبها و غير مرحب بها و ان عهودها و المواثيق غير ملزمه للشعوب بحكم وصولها للسطله بالغصب و الاكراه ..
فكانت مثل هذه الحجج منطقيه و مقبوله نوعا ما ...الخ الخ
.
.
.
اما اليوم فلا حجة و لا عذر
و إن كان و لا بد ( فقتل أردوغان أولى من قتل السفير الروسي ) لانه من أعطاه الأمان باسم الشعب التركي الذي ارتضاه و انتخبه ..
أو
الخروج عليه و دعوته للتنحي و انتخاب البديل ..
.
.
و كما ينطبق هذا على الروسي فانه ينطبق على غيره من الجنسيات و الديانات ( أمريكي / هندي / صيني ....)
و كما ينطبق على تركيا فانه ينطبق على غيرها من الدول الديمقراطيه و التي لشعوبها حق الاختيار و حرية الفكر و التصرف ..
............
و الله تعالى أعلم و أحكم
حكومه يدعمها الشعب التركي او غالبيته و قد أكد دعمه لها من خلال صناديق الاقتراع ..
حكومه يدعمها كذلك كثير من التيارات ( الإسلاميه ) بل و يعتبرون أردوغان خليفة المسلمين ....
حكومة أعطت العهود و الذمه للمبتعثين إليها و تبادلت معهم المواثيق و السفراء و البعثات الدبلوماسيه و غيرها ...
و لهذا و غيره :
( فان قتل السفير الروسي أو غيره من أهل الذمه و الاعتداء عليهم يعتبر جريمه كبرى و تعديا سافرا على حكومة أردوغان و كل الشعب التركي على الأقل ..., و هو عمل يخالف و ينافي مبادئ الإسلام و إهانة لكل تركي و مسلم يؤمن بالله و يلتزم بالاسلام شريعة و منهج ...)
.
.
.
* بالأمس كانت حجة البعض هي وجود أنظمه قمعيه و غير منتخبه و ديمقراطيه مكروهه من قبل شعوبها و غير مرحب بها و ان عهودها و المواثيق غير ملزمه للشعوب بحكم وصولها للسطله بالغصب و الاكراه ..
فكانت مثل هذه الحجج منطقيه و مقبوله نوعا ما ...الخ الخ
.
.
.
اما اليوم فلا حجة و لا عذر
و إن كان و لا بد ( فقتل أردوغان أولى من قتل السفير الروسي ) لانه من أعطاه الأمان باسم الشعب التركي الذي ارتضاه و انتخبه ..
أو
الخروج عليه و دعوته للتنحي و انتخاب البديل ..
.
.
و كما ينطبق هذا على الروسي فانه ينطبق على غيره من الجنسيات و الديانات ( أمريكي / هندي / صيني ....)
و كما ينطبق على تركيا فانه ينطبق على غيرها من الدول الديمقراطيه و التي لشعوبها حق الاختيار و حرية الفكر و التصرف ..
............
و الله تعالى أعلم و أحكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق