ما هي النتيجه النهائيه و المحصله لما سمي ب ( الربيع العربي ) ؟
.
.
.
.
الجواب :
وضع مشابه لوضع عبدالمطلب و العرب بشكل عام في عصر الجاهليه و احتلال الاحباش لليمن و محاولتهم السيطره على مكه و هدم الكعبه ..
( أنا رب إبلي و للبيت رب يحميه )
.
.
متفرقين و مشتتين و متقاتلين و متناحرين بينهم البين
يحسد كل منهم الآخر و يحقد عليه و يتمنى زواله
جبناء و ضعفاء و منافقين أذلة و صاغرين أمام الأمم الأخرى و لكن بأسهم بينهم شديد
يستعمرهم الآخرون بكل يسر و سهوله و يتحكموا في أرزاقهم و المصير
لا يلقون أي احترام أو تقدير و لا حتى أي تعاطف او مسانده عندما يتعرضون للنكبات و الشدائد و الازمات
الأمانة عندهم مفقوده و الكذب عندهم كمياه البحار متوفر و بكثرة و سهوله و لذلك فان الثقة بهم مثلا مستحيله و الشك و الريب أساس التعامل بينهم البين و بينهم و بين الاخرون ..
[ يائسون و محبطون و دوما خاسرين و مهزومين لا قدر الله ]
.
.
.
* لم يكن حالهم جيدا قبله بكل تأكيد ( الربيع العربي ) و لكنه كان أفضل بكثير على الأقل من باب :
( مهيوب لا مجروب )
و صدقوني لو قلت لكم معيدا و مكررا بان إسرائيل ستمدد و لن تبااالي
و فقط على سبيل المثال لا الحصر
( أنا رب إبلي و للبيت رب يحميه )
.
.
متفرقين و مشتتين و متقاتلين و متناحرين بينهم البين
يحسد كل منهم الآخر و يحقد عليه و يتمنى زواله
جبناء و ضعفاء و منافقين أذلة و صاغرين أمام الأمم الأخرى و لكن بأسهم بينهم شديد
يستعمرهم الآخرون بكل يسر و سهوله و يتحكموا في أرزاقهم و المصير
لا يلقون أي احترام أو تقدير و لا حتى أي تعاطف او مسانده عندما يتعرضون للنكبات و الشدائد و الازمات
الأمانة عندهم مفقوده و الكذب عندهم كمياه البحار متوفر و بكثرة و سهوله و لذلك فان الثقة بهم مثلا مستحيله و الشك و الريب أساس التعامل بينهم البين و بينهم و بين الاخرون ..
[ يائسون و محبطون و دوما خاسرين و مهزومين لا قدر الله ]
.
.
.
* لم يكن حالهم جيدا قبله بكل تأكيد ( الربيع العربي ) و لكنه كان أفضل بكثير على الأقل من باب :
( مهيوب لا مجروب )
و صدقوني لو قلت لكم معيدا و مكررا بان إسرائيل ستمدد و لن تبااالي
و فقط على سبيل المثال لا الحصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق