واثق جدا مما سأقوله و هو باختصار :
( أني و من معي بعد الله
سبحانه و تعالى نضمن أمن و سلامة أي شخص نادم فعلا على تأييده للعدوان
علينا و يرغب فعلا في العوده لأحضان الوطن ..)
صحيح أنه قد صدر عفو عام رسمي و إنما حبيت أن أؤكد ذلك و قد قلتها للبعض سابقا و من قبل صدور العفو العام ..
و ضمانتنا لن تستمر الى ما لا نهايه و لن تشمل المجرمين المعاندين و الطغاة المكابرين ..
* لسنا دوله و لا قوه عظمى و لكننا نستطيع باذن الله أن ننفذ ما نقول و الله حسبنا و هو نعم الوكيل
* لسنا دوله و لا قوه عظمى و لكننا نستطيع باذن الله أن ننفذ ما نقول و الله حسبنا و هو نعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق