لو فعلا شعب حر بن حر لكان حزم قراره بالتصويت ( بلا ) للدستور
مهما كان جيدا و يلبي طموحات الشعب .... لان العبره في النهايات و كم و كم
دساتير امست مركونه في الادراج و القانون دوما للاقوى ( في ظل غياب الضمير
و المبادئ التربويه و الاخلاقيه )
فمهما كان ذلك الدستور قيما في صياغته و ديباجته فلن يتم العمل به الا وفق قانون الغاب و السيطره للقوي على الضعيف ..
بيجتمعوا و يصرفوا و يهددوا الناس و يحرقوا اعصاب الشعب من اجل نهايه واحده الا و هي ان يتم التصويت على ذلك الدستور ب ( نعم )
و لو كان الشعب حرا فعلا لصوت بلا و ارسل بذلك رساله قويه لكل الاطراف المحليه و الاقليميه و الدوليه بانه قد فاض به الكيل و بلغ السيل الزبى و انه فعلا لم يعد يطيق هذا الوضع ....الخ
و بدون خوف و بدون رقابه ( صوت في صندوق و لا من شاف و لا من درى )
هذا باختصار و بساطه ما يجول بخاطري الان ..
و لو كان الشعب حرا فعلا لصوت بلا و ارسل بذلك رساله قويه لكل الاطراف المحليه و الاقليميه و الدوليه بانه قد فاض به الكيل و بلغ السيل الزبى و انه فعلا لم يعد يطيق هذا الوضع ....الخ
و بدون خوف و بدون رقابه ( صوت في صندوق و لا من شاف و لا من درى )
هذا باختصار و بساطه ما يجول بخاطري الان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق