للرئيس و معه سفراء الدول العشر و المانحين :
بدلا من تهديد الحوثي و من خرج معه اضطرارا للمطالبه بالتراجع عن جرعتكم الظالمه .....، أظن كان الاجدر بكم و الاجدى ان تدعموا الرئيس ماليا و اقتصاديا بدلا من تلك الجرعه و تسدوا ذريعة الاخرين و الباب الي يجيلك منه الريح سده و استريح ......
و للنظام الحاكم حاليا و من معه القلقون على مستقبلهم السياسي .....، و يحاولون تجييش الناس للقتال نيابة عنهم او حتى معهم بعد ما استغلوا الاخرين مره بعد مره و نهبوا ما نهبوا باسمهم و باسم الاخرين و ربما ايضا سيحاولون استغلالهم من جديد اقول :
اظن بان الكثير من شبابنا و قبائلنا لن يستطيع الاصطفاف معكم مجددا لانهم ببساطه اصبحوا على ( البلاطه) فقد انفقوا مدخراتهم ( ان وجدت) و باعوا مجوهرات عائلاتهم و ختموها بسلاحهم و البنادق .....، هذا في حال كانت المصلحه الشخصيه هي الرابط الاخير بينكم او الخوف من المستقبل .......، فلا تتوقعوا ان يتورط احدهم معكم مجددا بدون ضمانات و قد خنتوهم و بعتوهم و تخليتم عنهم مسبقا .......
و أخشى او بالاحرى اتوقع ان يكون حال لسانهم ( اذهبوا فاصطفوا و قاتلوا انا هنا قاعدون و منتظرون ....)
هذا ان لم يقرر الانضمام للطرف الاخر و بقي على الحياد
مودتي
بدلا من تهديد الحوثي و من خرج معه اضطرارا للمطالبه بالتراجع عن جرعتكم الظالمه .....، أظن كان الاجدر بكم و الاجدى ان تدعموا الرئيس ماليا و اقتصاديا بدلا من تلك الجرعه و تسدوا ذريعة الاخرين و الباب الي يجيلك منه الريح سده و استريح ......
و للنظام الحاكم حاليا و من معه القلقون على مستقبلهم السياسي .....، و يحاولون تجييش الناس للقتال نيابة عنهم او حتى معهم بعد ما استغلوا الاخرين مره بعد مره و نهبوا ما نهبوا باسمهم و باسم الاخرين و ربما ايضا سيحاولون استغلالهم من جديد اقول :
اظن بان الكثير من شبابنا و قبائلنا لن يستطيع الاصطفاف معكم مجددا لانهم ببساطه اصبحوا على ( البلاطه) فقد انفقوا مدخراتهم ( ان وجدت) و باعوا مجوهرات عائلاتهم و ختموها بسلاحهم و البنادق .....، هذا في حال كانت المصلحه الشخصيه هي الرابط الاخير بينكم او الخوف من المستقبل .......، فلا تتوقعوا ان يتورط احدهم معكم مجددا بدون ضمانات و قد خنتوهم و بعتوهم و تخليتم عنهم مسبقا .......
و أخشى او بالاحرى اتوقع ان يكون حال لسانهم ( اذهبوا فاصطفوا و قاتلوا انا هنا قاعدون و منتظرون ....)
هذا ان لم يقرر الانضمام للطرف الاخر و بقي على الحياد
مودتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق