و الآن هل أصبح محمد محمود الزبيري يمثل في نظر بعض الاطراف اليمنيه ( يزيد بن معاويه ) حتى يتنكروا له و يناصبوه العداء و يغيروا اسم ذلك الشارع المسمى باسمه؟
و هل كانوا يظنون بان التغيير باسم الرسول الاعظم لن يشكل اي تهديد او اعتراض من قبل الاخرين؟
هل هو ايضا استغلال لاسم الرسول و الدين لغرض في نفس بن يعقوب؟
و عندنا و في عقيدتنا لا وجود اصلا ( للأعظم ) و أن العظمة وحدها لله الواحد القهار .....
بدأت أتفهم حرصهم على الشراكه و المحاصصه
فهم ببساطه يخشون من ان ينكشف بعض المستور قبل ان يسيطروا مثلهم كمثل بقية الجماعات و الاحزاب
مودتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق