باختصار :
لان الجميع اليوم على باطل ( إلا من رحم ربي ) لذلك :
- حكومه شراكه وطنيه ..
- الاعداد و التحضير لانتخابات و لتكن مستعجله
- يتنافس الجميع لصالح الوطن و المواطن و يحاول كل منهم كسب ود الناس و دعمهم ...
لا غالب و لا مغلوب
و من يفوز بتأييد الناس بعد الانتخابات يحكم و الفتره الانتخابيه تكون مرحلة ( اختبار) ما لم يخل بشروط العقد الرئيسيه و يتخطى ( الخطوط الحمر )
و إلى أن يقضي الله امرا كان مفعولا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق