ما أشبه اليوم بالأمس و لكن مع بعض الفوارق

تبريرهم للقبول بالمبادره الخليجيه و ( الشراكه ) و ما سمي بعد ذلك بحكومة ( الوفاق ) كان :

حقن دماء اليمنيين و الحفاظ على الوطن و مكتسباته و ضربوا لليمنيين مثالا ( سوريا و ليبيا و حتى الصومال) و كيف أصبحت تلك البلدان عندما تناحر أبنائها و دمروها .........إلخ إلخ

و لطالما تغنوا بحكمتهم و كم هم ( رحماء ) بهذا البلد و شعبه .........الخ

و ما أشبه اليوم بالأمس و لكن مع بعض الفوارق و أهمها :

أنهم أصحاب السلطه و بأيديهم مقاليد الأمور

فهل سيثبتون للشعب اليمني أنهم كانوا فعلا حريصين على دمائه و متمسكون بالثوابت الدينيه و الوطنيه و الحكمه اليمانيه .......؟

و

( رغم كل " الألم " يتبقي هنالك دوما بصيص من " أمل " ...)

صبحكم الله بكل الخير
:
مع مودتي