[ خلاصة الخلاصه ]
هل نحن فعلا صادقون في أحاديثنا و الإدعائات ؟
هل نحن فعلا ثواار ؟
هل نحن منافقون و أفاقون ؟
هل و هل و هل ؟
هل نحن فعلا مسلمون ؟
للإجابه على تلك التساؤلات فما علينا سوى الرجوع لتلك اللقطات التلفزيونيه و المباشره لاحداث الإسكندريه يوم أمس الجمعه و الاشتباكات التي دارت بين المؤيدين و المعارضين . . .
أن نتوقف عندها قليلا و خصوصا أثناء سماع [ أذان العصر أو المغرب ]
فلو كنا فعلا صادقين في ثوراتنا و الدعوات و الإدعاءات لكانت تلك اللحظات [ الأذان و الصلاه ] كفيله باطفاء لهيب تلك المعركه و لتوجهت جميع الأطراف لتأدية الصلاه و لتوحدت تحت راية [ لا إله إلا الله ] و حي على الصلاه . . .
و لو كانت جهه واحده هي الصادقه و الأخرى كاذبه أو منافقه لكانت فضيحتها بجلاجل
فلو كان توجه المؤيدون مثلا الى الصلاه و تهجم عليهم المعارضون لكانت نهايتهم المؤكده و الأكيده و لرفضهم الشعب . . .
و العكس أيضا فلو كان توجه المعارضون للصلاه و تركوا المؤيدين في الشوارع و الميادين لكانت تلك هي الطامه الكبرى بالنسبه إليهم . . .
لكن ماذا حدث بالفعل ساعتها ؟
لاحظنا بان الأغلبيه من كلا الطرفين قد بقيت في الشوارع تتراشق بالحجاره بينما كانت الجوامع تصدح بقول الحق [ الله أكبر الله أكبر ]
و لا حول و لا قوة إلا بالله
هل نحن فعلا صادقون في أحاديثنا و الإدعائات ؟
هل نحن فعلا ثواار ؟
هل نحن منافقون و أفاقون ؟
هل و هل و هل ؟
هل نحن فعلا مسلمون ؟
للإجابه على تلك التساؤلات فما علينا سوى الرجوع لتلك اللقطات التلفزيونيه و المباشره لاحداث الإسكندريه يوم أمس الجمعه و الاشتباكات التي دارت بين المؤيدين و المعارضين . . .
أن نتوقف عندها قليلا و خصوصا أثناء سماع [ أذان العصر أو المغرب ]
فلو كنا فعلا صادقين في ثوراتنا و الدعوات و الإدعاءات لكانت تلك اللحظات [ الأذان و الصلاه ] كفيله باطفاء لهيب تلك المعركه و لتوجهت جميع الأطراف لتأدية الصلاه و لتوحدت تحت راية [ لا إله إلا الله ] و حي على الصلاه . . .
و لو كانت جهه واحده هي الصادقه و الأخرى كاذبه أو منافقه لكانت فضيحتها بجلاجل
فلو كان توجه المؤيدون مثلا الى الصلاه و تهجم عليهم المعارضون لكانت نهايتهم المؤكده و الأكيده و لرفضهم الشعب . . .
و العكس أيضا فلو كان توجه المعارضون للصلاه و تركوا المؤيدين في الشوارع و الميادين لكانت تلك هي الطامه الكبرى بالنسبه إليهم . . .
لكن ماذا حدث بالفعل ساعتها ؟
لاحظنا بان الأغلبيه من كلا الطرفين قد بقيت في الشوارع تتراشق بالحجاره بينما كانت الجوامع تصدح بقول الحق [ الله أكبر الله أكبر ]
و لا حول و لا قوة إلا بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق