ما حدث مؤخرا و يحدث حاليا من إطاالة أمد الحوارات ( الفرعيه )
و مطمطتها و الانسحاب و الانتقال و الصبر المقابل .... ليس سوى مسرحيات
يقوم ببطولتها أبطال تابعين لجهات مرتبطه بالخارج ارتباطا وثيقا و الهدف
الأساسي منها صرف الانظار عن الموقع الرئيسي الذي تدور فيه المفاوضات و
الحوارات ( الاصليه و الرئسيه ) و كسب المزيد من الوقت بانتظار الاعلان
عن نتائجها ....
و الا فالحل جااهز و غصبا عن الكل و عن أكبر كبير فيهم
حااوريني يا طيطه؟ ؟ !!
عن نفسي أنا :
( حاليا بانتظار ارتفاع درجة الوعي عندي و عند بقية الشعوب العربيه والاسلاميه )
عن نفسي أنا :
( حاليا بانتظار ارتفاع درجة الوعي عندي و عند بقية الشعوب العربيه والاسلاميه )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق