(الولايات المتحده الامريكيه كانت و لا زالت تعلم حقيقة ان ( الحرب ) هو الخيار الآخر في حال فشل الضغوط و المفاوضات مع إيران ..)
و قد عملت على الخيارين و استعدت لهما بقدر الامكان و ما ( النموذج التركي
) و ثورات الربيع العربي و غيرها من الاحداث التي قد يطول شرحها إلا (
أحد الاهداف و الخطط المرسومه ..) للضغط على إيران سياسيا و تحضير الساحه و
تمهيدها في حال اللجوء للخيار الاصعب ( الحرب ) ...
فهل استعدت ايران كذلك لكل الخيارات و تعاملت مع كل الاحداث بحكمه و عقلانيه و اقتداار .. ؟
و هل ارتضت الدول العربيه لنفسها ما يقع فيها و استسلمت نهائيا لحالة ( التبعيه و الذل و الارتهاان .. ) ؟؟
في النهايه :
( إنما الأعمال بالنيات و انما لكل إمرئ ما نوى .... )
العبره في الخواتيم
و هل ارتضت الدول العربيه لنفسها ما يقع فيها و استسلمت نهائيا لحالة ( التبعيه و الذل و الارتهاان .. ) ؟؟
في النهايه :
( إنما الأعمال بالنيات و انما لكل إمرئ ما نوى .... )
العبره في الخواتيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق