قبح الله وجيها اوعزت للناس بان يفجروا بالخصومه مع غريمها ظنا منهم بان ذلك سيقطع بين الناس و بين ( عفاش) و سيشكل سدا منيعا في وجه التراجع مستقبلا و التحالف معه و سيصفى لها الجو لحكم اليمن بدون منافس ...... و عندما لم يتم لهم ذلك و صمد الرجل في مواجهتهم ( بسببهم هم) لا بسبب غيرهم نراهم اليوم يدعون للركوع تحت قدميه و المصالحه معه و نسوا جميع الشباب و الشعب الذي خرج معهم و ركن اليهم و ذلك لانهم لا يرون سوى انفسهم و ان لا قيمه لا للشعب و لا للوطن ....... و حجتهم في ذلك ( الخيانه ) و ( السياسه ) ......
ألا انهم هم من خان الله و رسوله و الناس
قبح الله وجيههم
قبح الله وجيههم
قبح الله وجيههم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق