رفض قيادات المعارضه السوريه في الخارج لنتائج بيان موسكو و لقاء الخارجيه الروسي مع نظيره الأمريكي و اشتراط رحيل الأسد . . .
ليس نابعا من حرصها على نجاح الثوره و الخوف على شعبنا في سوريا ، بل نتيجة خوف حكام الخليج و تركيا من بقائه في السلطه و إمكانية الانتقام ، كذلك أمل تلك المعارضه الخارجيه في السيطره المطلقه و الحكم و الذي بدأ يتبخر . . .
طمنوا حكام النفط و تركيا و سترون الفرق
و الي يده في النار مش زي الي يده في الماء
يا جورج صبرا و ميشيل كيلو و منذر فاخوس
بهذه المناسبه و الضربه الاسرائيليه و غيره فأنا أعتقد بان استقالة معاذ الخطيب كانت نتيجة معرفته بما سيأتي من مؤامرات على سوريا و عجزه عن الدور المناط به في المرحله
يبدو لي بان ضمير الرجل ما زال حيا و الله أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق