ليس شخصا قياديا
و لم يسعى يوما الى أن يكون كذلك
لانه دوما ما شعر بالعقده أو بالأصح الرعب الناتج عن تحمل تلك المسئوليه و الأمانه
و كم عارض حتى طلباتهم لامامته في الصلاة في بعض الأوقات
شخص بسيط و لكنه يتمتع بميزه هامه جدا جدا يفتقر إليها الكثير من الناس و خصوصا القياديون
يحترم عقله جدا و عندما يستمع إلى القول فانه يحاول جاهدا إتباع أحسنه و يسعى دوما لنصرته
فإذا كنت يا صديقي و الأخ كذلك و ترى في نفسك ما ذكرت
فاحمد الله كثيرا على هذه النعمه التي وهبك إياها
و
سجل إعجاب كي أعرفك
أو
دعوة لي و لوالدي و أخي و جميع المسلمين
فقد تستجاب دعوتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق