عدم توجه العلماء و الدعاة إلى ساحات المعارك و معهم القاده السياسيين و العسكريين و مرابطتهم في الخنادق و النسق الأول بحيث يواجهون الموت في كل لحظه ليس له سوى تفسيرين و معنيين :
- إما أن القضيه و الثوره باطل أو حق يراد به باطل
- أو أنهم أي العلماء و القاده يحبون الدنيا أكثر من حبهم للأخره و لا يرجون من الله ما يرجوه أولئك الشباب المغرر بهم
- إما أن القضيه و الثوره باطل أو حق يراد به باطل
- أو أنهم أي العلماء و القاده يحبون الدنيا أكثر من حبهم للأخره و لا يرجون من الله ما يرجوه أولئك الشباب المغرر بهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق