[ سيناريو الثورات العربيه ]
أخي المواطن / أختي المواطنه
يا شباب الوطن العربي و الإسلامي عامه و شباب اليمن خااصه
سأكتب لكم بعضا من رؤوس الأقلام و كلي أمل في تفهمكم و تحريك العقول بحثا عن الحقيقه المجرده و الناصعه . . . . الخ
هل سمعتم عما يسمى ب[ النموذج التركي ]؟
و إذا كنتم قد سمعتم به ، فمتى كان الزمن و الوقت الذي انتشر فيه ذلك المصطلح و معرفته ؟
-
سأضع بين أيديكم بعض التحليلات التي أراها من وجهة نظري [ معقوله و حقيقيه ] ، و سيكون ذلك التحليل مختصرا جدا جدا لعدة أسباب منها:
ضيق المساحه
و
الرغبه الصادقه إن شاء الله في تحريك عقولنا جميعا و الضمائر بحثا عن الحقيقه المجرده . . . .
- -
[ البدااايه ]
الولايات المتحده الأمريكيه :
تعرضت و لا زالت تتعرض لخسائر فادحه من الناحيه الأمنيه و السياسيه و الإقتصاديه و حتى الإجتماعيه . . . الخ بسبب إعلانها الحرب على ما يسمى بالإرهااب و القاعده . .
لقد تعرضت سياستها الخارجيه و خصوصا بما يتعلق بالعالم الإسلامي إلى نكسات بسبب الرئيس السابق جورج بوش و أبيه ، مما أدى إلى تنامي حالة العداء و الكره ضد أمريكا بسبب تلك السياسات و غيرها
تنطيم القاعده و أنصاره في تزايد مستمر بالرغم من الحرب [ العالميه ] ضده و قتل زعيمه بن لادن . . . الخ
[ الجمهوريه الإسلاميه الإيرانيه ] :
تشهد إيران الإسلاميه نموا كبيرا من الناحيه الإقتصاديه و العسكريه و السياسيه ، و ذلك بسبب عقيدتها [ الثابته ] و دعمها المستمر و الثابت لحركاات [ المقاومه ] في الوطن العربي و الإسلامي . . .
مشاعر الحب و التقرب نحو إيران في تزايد مستمر من قبل الشارع العربي خاصه و الإسلامي عامه بسبب دعمها الصريح لحركات المقاومه مثل [ حركة حماس ] و حزب الله و و و و الخ الخ
بقية دول العالم [ المستعمره ] تشهد حراكا مستمرا و تصاعديا للقوى الثوريه و كمثال على ذلك [ فنزويلا ، الإكوادور و كثير من دول أمريكا الجنوبيه و التي كانت إلى وقت قريب تعتبر الحديقه الخلفيه للولايات المتحده . . .
الزعماء العرب :
لم يعد الزعماء العرب يشكلون الحامي و المدافع و الشرطي للدفاع عن مصالح أمريكا و الغرب بسبب كذبهم الذي أصبح مفضوحا و كذا عدم تبادل و لو الحد الأدنى من الثقه بينهم و بين شعوبهم
الوطن العربي و الإسلامي :
و الذي يعتبر [ كنزا ] لا يمكن الإستغناء عنه من قبل الدول العظمى
[ و الحل ] ؟
يتم اعتماد نموذج إسلامي [ سني ] مقابل دولة إيراان [ الشيعيه ] و يتم الترويج له و الإعلان عنه باعتباره النموذج الاسلامي [ المعتدل ] و الأمثل ، و لكي يصرف النظر عن إيران و أدوارها في دعم حركات المقاومه . . . الخ
يتم استبدال جورج بوش بباراك أوباما [ الأسود ] و [ المسلم الأصل ] و المعتدل كي نتلافى مشاعر العداء لأمريكا و الغرب من قبل العالم الإسلامي ، و من منا لا يتذكر كل تلك الدعايات عن [ باراك حسين أوباما ] . . .
بما أن معظم الزعماء العرب قد أصبحوا [ مفضوحين تماما ] و أصبحوا فعلا في عداء واضح مع شعوبهم و لم يعودوا قادرين على السيطره على شعوبهم و الأوطان . .
يتم دعم بعض الحركات [ الإسلاميه ] في تلك البلدان و على شكل ثورات على [ الحكام ]
اختيار الحركات و الأحزاب الإسلاميه كان لعدة أسباب و لضرب عدة عصافير بحجر واحد
أولها لتشويش أذهان العرب و تحويل الصراع بينهم فبدلا من اسرائيل و الصهيونيه ، يصبح الصراع بين سني و شيعي
عندما تكون الحركات الإسلاميه و التي تدعي الدين في السلطه ، فإن الحرب على القاعده و طالبان [ مشروعه ] و قتلهم باسم الدين هو الجهاد بحد ذاته و القضاء على [ الإرهاب ]
. . . . الخ الخ
-
أخي المواطن أختي المواطنه :
هذا غيض من فيض و سيتبعه باذن الله التكمله و المزيد
أخي المواطن أختي المواطنه :
بلغوا عنا و لو كلمه ، و حاولو نشر الحقائق و دعمها و لو سرا
يقول رسولنا [ ص ] : ( بلغ عني و لو آيه )
فإن كنت قد رأيت يا أخي و أختي في الله فيما كتبنا حقا فنرجوا من الله سبحانه ثم منك نشره و توعية الغير من إخواننا
أخي المواطن / أختي المواطنه
يا شباب الوطن العربي و الإسلامي عامه و شباب اليمن خااصه
سأكتب لكم بعضا من رؤوس الأقلام و كلي أمل في تفهمكم و تحريك العقول بحثا عن الحقيقه المجرده و الناصعه . . . . الخ
هل سمعتم عما يسمى ب[ النموذج التركي ]؟
و إذا كنتم قد سمعتم به ، فمتى كان الزمن و الوقت الذي انتشر فيه ذلك المصطلح و معرفته ؟
-
سأضع بين أيديكم بعض التحليلات التي أراها من وجهة نظري [ معقوله و حقيقيه ] ، و سيكون ذلك التحليل مختصرا جدا جدا لعدة أسباب منها:
ضيق المساحه
و
الرغبه الصادقه إن شاء الله في تحريك عقولنا جميعا و الضمائر بحثا عن الحقيقه المجرده . . . .
- -
[ البدااايه ]
الولايات المتحده الأمريكيه :
تعرضت و لا زالت تتعرض لخسائر فادحه من الناحيه الأمنيه و السياسيه و الإقتصاديه و حتى الإجتماعيه . . . الخ بسبب إعلانها الحرب على ما يسمى بالإرهااب و القاعده . .
لقد تعرضت سياستها الخارجيه و خصوصا بما يتعلق بالعالم الإسلامي إلى نكسات بسبب الرئيس السابق جورج بوش و أبيه ، مما أدى إلى تنامي حالة العداء و الكره ضد أمريكا بسبب تلك السياسات و غيرها
تنطيم القاعده و أنصاره في تزايد مستمر بالرغم من الحرب [ العالميه ] ضده و قتل زعيمه بن لادن . . . الخ
[ الجمهوريه الإسلاميه الإيرانيه ] :
تشهد إيران الإسلاميه نموا كبيرا من الناحيه الإقتصاديه و العسكريه و السياسيه ، و ذلك بسبب عقيدتها [ الثابته ] و دعمها المستمر و الثابت لحركاات [ المقاومه ] في الوطن العربي و الإسلامي . . .
مشاعر الحب و التقرب نحو إيران في تزايد مستمر من قبل الشارع العربي خاصه و الإسلامي عامه بسبب دعمها الصريح لحركات المقاومه مثل [ حركة حماس ] و حزب الله و و و و الخ الخ
بقية دول العالم [ المستعمره ] تشهد حراكا مستمرا و تصاعديا للقوى الثوريه و كمثال على ذلك [ فنزويلا ، الإكوادور و كثير من دول أمريكا الجنوبيه و التي كانت إلى وقت قريب تعتبر الحديقه الخلفيه للولايات المتحده . . .
الزعماء العرب :
لم يعد الزعماء العرب يشكلون الحامي و المدافع و الشرطي للدفاع عن مصالح أمريكا و الغرب بسبب كذبهم الذي أصبح مفضوحا و كذا عدم تبادل و لو الحد الأدنى من الثقه بينهم و بين شعوبهم
الوطن العربي و الإسلامي :
و الذي يعتبر [ كنزا ] لا يمكن الإستغناء عنه من قبل الدول العظمى
[ و الحل ] ؟
يتم اعتماد نموذج إسلامي [ سني ] مقابل دولة إيراان [ الشيعيه ] و يتم الترويج له و الإعلان عنه باعتباره النموذج الاسلامي [ المعتدل ] و الأمثل ، و لكي يصرف النظر عن إيران و أدوارها في دعم حركات المقاومه . . . الخ
يتم استبدال جورج بوش بباراك أوباما [ الأسود ] و [ المسلم الأصل ] و المعتدل كي نتلافى مشاعر العداء لأمريكا و الغرب من قبل العالم الإسلامي ، و من منا لا يتذكر كل تلك الدعايات عن [ باراك حسين أوباما ] . . .
بما أن معظم الزعماء العرب قد أصبحوا [ مفضوحين تماما ] و أصبحوا فعلا في عداء واضح مع شعوبهم و لم يعودوا قادرين على السيطره على شعوبهم و الأوطان . .
يتم دعم بعض الحركات [ الإسلاميه ] في تلك البلدان و على شكل ثورات على [ الحكام ]
اختيار الحركات و الأحزاب الإسلاميه كان لعدة أسباب و لضرب عدة عصافير بحجر واحد
أولها لتشويش أذهان العرب و تحويل الصراع بينهم فبدلا من اسرائيل و الصهيونيه ، يصبح الصراع بين سني و شيعي
عندما تكون الحركات الإسلاميه و التي تدعي الدين في السلطه ، فإن الحرب على القاعده و طالبان [ مشروعه ] و قتلهم باسم الدين هو الجهاد بحد ذاته و القضاء على [ الإرهاب ]
. . . . الخ الخ
-
أخي المواطن أختي المواطنه :
هذا غيض من فيض و سيتبعه باذن الله التكمله و المزيد
أخي المواطن أختي المواطنه :
بلغوا عنا و لو كلمه ، و حاولو نشر الحقائق و دعمها و لو سرا
يقول رسولنا [ ص ] : ( بلغ عني و لو آيه )
فإن كنت قد رأيت يا أخي و أختي في الله فيما كتبنا حقا فنرجوا من الله سبحانه ثم منك نشره و توعية الغير من إخواننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق