[ مسرحيات سياسيه ]
في البدايه و لكي نزيل أي لبس أو غموض عن مواقفنا و الآراء نقول :
نحن مع الخلافه الإسلاميه قلبا و قالبا و عشقنا قصص الخلافه العثمانيه رغم ما شابها من ظلم و فجور . . . إلخ
أحببنا و ما زلنا نحب الإسلام في تركيا الشقيقه ممثلة في الخليفه العثماني عبد الحميد ، و كذا في رئيس الوزراء [ نجم الدين أربكان ] رحمة الله عليه . . . .إلخ
أخي المواطن أختي المواطنه
سنعطيكم مثال بسيط و واضح على بعض المسرحيات السياسيه في عصرنا الحديث
و التي كان يراد من ورائها ترك الأثر الطيب حول شخصياتها و إعطاء الإنطباع حول صدقها في سبيل بناء نوع من الثقه و المصداقيه بين تلك الشخصيات و شعوب المنطقه . . .
أردوغان و تهجمه على وزير خارجية اسرائيل خلال أحد المؤتمرات الدوليه بينما يقف المسئول العربي [ عمرو موسى ] موقف المتفرج و الضعيف
القافله التركيه و الأسطول البحري لنصرة أهلنا في غزه و فك الحصار عنهم
أخي المواطن أختي المواطنه
يا شباب أمتنا العربيه و الإسلاميه الحر و الأبي :
لا شك بان تلك المواقف الظاهره لنا تشكل بادره طيبه نحو أشقائنا في غزه و في سبيل نصرتهم و التحرر . . . الخ
و لكن أيضا فان جميعنا يعلم ما و اجهته السفن التركيه التي ذهبت لفك الحصار عن غزه من منع لدخول مياهها الاقليميه ووصول للمساعدات إنتهاءا بقتل أفرادها و الاصاباات . . الخ
فماذا فعلت الحكومه التركيه ردا على تلك الانتهاكات الصهيونيه للمواثيق و الأعراف الدوليه و التعدي على سفنها و المواطنين الأتراك و قتلهم ؟
و هل ما زالت تركيا ترسل المزيد من السفن و المساعدات لاخوتنا في فلسطين و من أجل فك حصارهم برا و بحرا ؟
ماذا كسبنا من ذلك النموذج [ التركي ] غير مسلسلات العشق و الغرام كمهند و نور . . . الخ ؟
مجرد تساؤلات
في البدايه و لكي نزيل أي لبس أو غموض عن مواقفنا و الآراء نقول :
نحن مع الخلافه الإسلاميه قلبا و قالبا و عشقنا قصص الخلافه العثمانيه رغم ما شابها من ظلم و فجور . . . إلخ
أحببنا و ما زلنا نحب الإسلام في تركيا الشقيقه ممثلة في الخليفه العثماني عبد الحميد ، و كذا في رئيس الوزراء [ نجم الدين أربكان ] رحمة الله عليه . . . .إلخ
أخي المواطن أختي المواطنه
سنعطيكم مثال بسيط و واضح على بعض المسرحيات السياسيه في عصرنا الحديث
و التي كان يراد من ورائها ترك الأثر الطيب حول شخصياتها و إعطاء الإنطباع حول صدقها في سبيل بناء نوع من الثقه و المصداقيه بين تلك الشخصيات و شعوب المنطقه . . .
أردوغان و تهجمه على وزير خارجية اسرائيل خلال أحد المؤتمرات الدوليه بينما يقف المسئول العربي [ عمرو موسى ] موقف المتفرج و الضعيف
القافله التركيه و الأسطول البحري لنصرة أهلنا في غزه و فك الحصار عنهم
أخي المواطن أختي المواطنه
يا شباب أمتنا العربيه و الإسلاميه الحر و الأبي :
لا شك بان تلك المواقف الظاهره لنا تشكل بادره طيبه نحو أشقائنا في غزه و في سبيل نصرتهم و التحرر . . . الخ
و لكن أيضا فان جميعنا يعلم ما و اجهته السفن التركيه التي ذهبت لفك الحصار عن غزه من منع لدخول مياهها الاقليميه ووصول للمساعدات إنتهاءا بقتل أفرادها و الاصاباات . . الخ
فماذا فعلت الحكومه التركيه ردا على تلك الانتهاكات الصهيونيه للمواثيق و الأعراف الدوليه و التعدي على سفنها و المواطنين الأتراك و قتلهم ؟
و هل ما زالت تركيا ترسل المزيد من السفن و المساعدات لاخوتنا في فلسطين و من أجل فك حصارهم برا و بحرا ؟
ماذا كسبنا من ذلك النموذج [ التركي ] غير مسلسلات العشق و الغرام كمهند و نور . . . الخ ؟
مجرد تساؤلات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق