[ ضمير و هوايات ]
لسنا من هواة الاستعداء و لم نك يوما من عشاق الاستقطاب
و لطالما عانينا من تنازلنا و الوجع نتيجة رغبتنا في ارضاء الأخرين
لكن مع الحق
كان مصيرنا دوما مكتوب
قدر محتوم لنا نصرته
رغبة
و
اختيار
و
رضاء
رغم كل التقصير و الخسار و المعاناه
حسبنا دوما و أبدا الله تعالى و حده
هو نعم المولى و الوكيل
لكن مع الحق
كان مصيرنا دوما مكتوب
قدر محتوم لنا نصرته
رغبة
و
اختيار
و
رضاء
رغم كل التقصير و الخسار و المعاناه
حسبنا دوما و أبدا الله تعالى و حده
هو نعم المولى و الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق