لن أتعاطف مع أي دولة اخرى شقيقه او غير شقيقه لاننا لم نلاحظ اي دعم او تعاطف معنا ( الا من رحم ربي )
مؤكد ان الشعوب هذه الايام تحرك مشاعرهم حكوماتهم و الاعلام ...
اذا فكلما وقعت مصيبه او كارثه و طلب منا التعاطف و الدعم فسأعلم دوما بان وراء ذلك :
( حكومات و اعلام )
أما الشعوب ( الانسانيه ) فماتت و دفنت ضمائرها
و لا حول و لا قوة الا بالله
( لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق