( للتأمل )
اشتكى الناس في فتره من الفترات لاحدى الشخصيات الاعتباريه أيام الخلافه الامويه او العباسيه ( غلاء اللحم )
فقال لهم ( أرخصوه ) أي لا تشتروه ...
الشعب اليمني بجميع فئاته تقريبا فقراء و أغنياء دائما ما يشتكون من غلاء الاسعار ..، و لكنهم الوحيدون في العالم الذين لا يمتنعون ابدا عن شراء بعض السلع و يقاطعونها لفتره كي ينزل سعرها مره اخرى .....
سيشترونها مهما ارتفع ثمنها و كأنهم ينجذبون لتلك السلعه انجذاب الحديد للمغناطيس أو كالمسحورين و المفتونين ...
سيستدينون ثمنها و ( سيتسولون ) و لن ينقطع احدهم عن شراء تلك السلعه الا في حال واحده :
( انسداد جميع الابواب و الطرق أمامهم )
أقول لنفسي و للجميع :
[ أرخصوه أو لا ترخصوه ]
القرار بأيديكم
و لكم الخيااار
الشعب اليمني بجميع فئاته تقريبا فقراء و أغنياء دائما ما يشتكون من غلاء الاسعار ..، و لكنهم الوحيدون في العالم الذين لا يمتنعون ابدا عن شراء بعض السلع و يقاطعونها لفتره كي ينزل سعرها مره اخرى .....
سيشترونها مهما ارتفع ثمنها و كأنهم ينجذبون لتلك السلعه انجذاب الحديد للمغناطيس أو كالمسحورين و المفتونين ...
سيستدينون ثمنها و ( سيتسولون ) و لن ينقطع احدهم عن شراء تلك السلعه الا في حال واحده :
( انسداد جميع الابواب و الطرق أمامهم )
أقول لنفسي و للجميع :
[ أرخصوه أو لا ترخصوه ]
القرار بأيديكم
و لكم الخيااار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق