من الفوارق المهمه بين ما سمي بثورتي ١١ فبراير و ٢١ الاخيره و بغض النظر عن رأيي الشخصي في كل منهما هو :
ان الاولى قامت و كانت أمريكا راضيه عنها و كذلك الخليج و على اقل تقدير غض الطرف عنها ...
بينما الاخيره كان الخليج غير راض عنها و كذلك أمريكا و لو انه غض الطرف عنها لفتره من الفترات و لاغراض في نفس بن يعقوب ..
[ حقيقه ]
و الله تعالى أعلم
[ حقيقه ]
و الله تعالى أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق