[ متفرقات ]
- في حارتنا رجل اسمه علي يعمل حارسا
لعماره تابعه لاحد الجزارين و يقال عن هذا الرجل ( علي ) بانه مجنون ..، و
لكن علي هذا يقوم كل فتره بتجميع الكراتين الفارغه من البقاله المجاوره
للعماره التي يحرسها و بعد ذلك يقوم باحراقها فوق الزبائل و القمامات
المتكدسه بالجوار ....
( لا لي اولا
و لجميع العقلاء و المثقفين و الدكاتره و السكان و الدوله و الاحزاب و
المنظمات وووو " المغفلين و المتخلفين و المجانين ) ...، و نعم لعلي
العااقل و النظيف و المتعلم ..) ..
- في حارتنا محطه لتعبئة الغاز و جائت اليها حموله من الغاز و ادعى صاحبها بانه جلبها من السوق السوداء و رفض التعبئه للناس و المواطنين بالسعر الرسمي او حتى بعض الزياده و تحجج كثيرا مره بسرقة بطاريه و مره بتعطل المضخه و المكينه و ووو...، و اشتكى السكان للجميع بدئا من عقال الحارات و انتهاء باقسام الشرطه و مقرات انصار الله و المشرفين بالمنطقه ...
المهم :
يوم امس بدأ التعبئه مساء و بحضور القسم و انصار الله و بسعر ( ٣٠٠٠ ) للاسطوانه و لبعض المواطنين و ليس للكل و اقفل المحطه حوالى الساعه الثانيه صباحا ...
انا عبيت اسطوانتي و انصار الله عبوا اسطواناتهم و الامن و العساكر الذين حضروا و غيرهم عبوا اسطواناتهم ..
و بعد ثلاثة ايام من المعاناه و التعب و النوم في الشوارع وسط القمامات المنتشره ( ما زال هنالك مواطنين بسطاء و ضعفاء ينتظرون دورهم و يعتقدون بان احدا قد يلتفت اليهم و يقدر معاناتهم ....)
نعم للانسان البسيط و الضعيف و الفقير و العاجز ...، و لا للجشعين و النصابين و الظلمه و المستكبرين ..
- في محافظة تعز و في غيرها تم ايقاف مرتبات بعض الضباط و العساكر في الجيش و الامن بحجه و بدون حجه ...
( لن يقاتل هؤلاء أو معظمهم مع انصار الله بالغصب و قد يجبرون على الالتحاق بالطرف الاخر عنادا و ربما لكثرة امواله ...)
انتهى
- في حارتنا محطه لتعبئة الغاز و جائت اليها حموله من الغاز و ادعى صاحبها بانه جلبها من السوق السوداء و رفض التعبئه للناس و المواطنين بالسعر الرسمي او حتى بعض الزياده و تحجج كثيرا مره بسرقة بطاريه و مره بتعطل المضخه و المكينه و ووو...، و اشتكى السكان للجميع بدئا من عقال الحارات و انتهاء باقسام الشرطه و مقرات انصار الله و المشرفين بالمنطقه ...
المهم :
يوم امس بدأ التعبئه مساء و بحضور القسم و انصار الله و بسعر ( ٣٠٠٠ ) للاسطوانه و لبعض المواطنين و ليس للكل و اقفل المحطه حوالى الساعه الثانيه صباحا ...
انا عبيت اسطوانتي و انصار الله عبوا اسطواناتهم و الامن و العساكر الذين حضروا و غيرهم عبوا اسطواناتهم ..
و بعد ثلاثة ايام من المعاناه و التعب و النوم في الشوارع وسط القمامات المنتشره ( ما زال هنالك مواطنين بسطاء و ضعفاء ينتظرون دورهم و يعتقدون بان احدا قد يلتفت اليهم و يقدر معاناتهم ....)
نعم للانسان البسيط و الضعيف و الفقير و العاجز ...، و لا للجشعين و النصابين و الظلمه و المستكبرين ..
- في محافظة تعز و في غيرها تم ايقاف مرتبات بعض الضباط و العساكر في الجيش و الامن بحجه و بدون حجه ...
( لن يقاتل هؤلاء أو معظمهم مع انصار الله بالغصب و قد يجبرون على الالتحاق بالطرف الاخر عنادا و ربما لكثرة امواله ...)
انتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق