( لعب بالنار )
الرئيس يلعب نفس ألعاب سلفه و قد سكت مطولا عن الصراع الدائر بين الأطراف المتحاربه في عمران كي يضعف ( حليفه) القوي من آل الأحمر و الاصلاح الذين كانا يمثلان حجم لا يستهان به .............
و في نفس الوقت هو يعلم بان أمريكا غير راضيه عن ايران و الحوثي اقله حتي الآن ........ ، و انها ستدعمه مع غيرها من الدول في حال تمدد الحوثي اكثر من اللازم و اخترق اي من خطوط هادي الحمراء ...
يحاول ضرب عصفورين بحجر واحد
يلعب و بالنار في محاولات لتقوية مركزه و ان يكون هو الطرف الاقوى في المعادله ....
اخاف يحرق اصابعه لان اللعب بالنار خطر .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق