( نتائج )
من الطبيعي و المنطقي ان نشاهد كل هذا الرعب في عيون اخواننا ( الشيعه) في العراق و ان نلمس حجم الارتباك و الهزيمه و الهلع في صفوف القياده العراقيه و كل هذا الحجم من محاولات تهدئة روع شارعهم و مناصريهم و الحشد ( المستميت) دفاعا عن ما يقال عنه الوطن و الطائفه ..........
شئ طبيعي و متوقع و ذلك بسبب عمليات الاقصاء الممنهجه لمخالفيهم و ( الانتقام) الذي مارسوه تجاه خصومهم ......
* لكل فعل رد فعل
هم ظلموا سابقا من قبل نظام البعث ( السني ) و مورست فيهم معظم اساليب التعذيب و الارهاب .......
و في ظل غياب رساله ساميه و منظومة قيم و مبادئ اخلاقيه تكون هي الاصل و قاعدة انطلاق لاي ثوره او دعوه للاصلاح و التغيير ( الجذري) للنفس البشريه قبل التصرف في الحكم و السلطه .... وان تكون قاعدتهم هي المصلحه ( الدنيويه) .........
فان النتائج تكون دوما هكذا تقريبا و الحقد و الطمع و الحسد ...... يكون هو السائد ...
و اذا استطاعت الحركه الجديده ان تسيطر فانها ستمارس نفس عمليات ( الحقد و الاقصاء و القتل و الحسد و الطمع) .....
فلا تستغربوا ذلك و لا تندهشوا فالمالكي و اعوانه يعلمون جيدا ما فعلوه باخوانهم العراقيين و لهذا سيستميتون في الدفاع عن انفسهم لانها بالنسبة لهم مسئلة مصير ( حياة او موت) ........
و قيسوا على هذا ما حدث عندنا و يحدث و سيحدث في اليمن ...
و في كل بلاد الاسلام و العالم .....
الحل :
العوده الي منظومة القيم و المبادئ و الاخلاق التي لا يختلف عليها احد ... .
و البحث الجدي عن صيغ توافقيه توحد الامه و تحفظ امنها و مقدراتها و المستقبل .......
و حتى يقضي الله امرا كان مفعولا
مودتي
من الطبيعي و المنطقي ان نشاهد كل هذا الرعب في عيون اخواننا ( الشيعه) في العراق و ان نلمس حجم الارتباك و الهزيمه و الهلع في صفوف القياده العراقيه و كل هذا الحجم من محاولات تهدئة روع شارعهم و مناصريهم و الحشد ( المستميت) دفاعا عن ما يقال عنه الوطن و الطائفه ..........
شئ طبيعي و متوقع و ذلك بسبب عمليات الاقصاء الممنهجه لمخالفيهم و ( الانتقام) الذي مارسوه تجاه خصومهم ......
* لكل فعل رد فعل
هم ظلموا سابقا من قبل نظام البعث ( السني ) و مورست فيهم معظم اساليب التعذيب و الارهاب .......
و في ظل غياب رساله ساميه و منظومة قيم و مبادئ اخلاقيه تكون هي الاصل و قاعدة انطلاق لاي ثوره او دعوه للاصلاح و التغيير ( الجذري) للنفس البشريه قبل التصرف في الحكم و السلطه .... وان تكون قاعدتهم هي المصلحه ( الدنيويه) .........
فان النتائج تكون دوما هكذا تقريبا و الحقد و الطمع و الحسد ...... يكون هو السائد ...
و اذا استطاعت الحركه الجديده ان تسيطر فانها ستمارس نفس عمليات ( الحقد و الاقصاء و القتل و الحسد و الطمع) .....
فلا تستغربوا ذلك و لا تندهشوا فالمالكي و اعوانه يعلمون جيدا ما فعلوه باخوانهم العراقيين و لهذا سيستميتون في الدفاع عن انفسهم لانها بالنسبة لهم مسئلة مصير ( حياة او موت) ........
و قيسوا على هذا ما حدث عندنا و يحدث و سيحدث في اليمن ...
و في كل بلاد الاسلام و العالم .....
الحل :
العوده الي منظومة القيم و المبادئ و الاخلاق التي لا يختلف عليها احد ... .
و البحث الجدي عن صيغ توافقيه توحد الامه و تحفظ امنها و مقدراتها و المستقبل .......
و حتى يقضي الله امرا كان مفعولا
مودتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق