[ حقيقه ]
في الماضي كان الزعماء و الرؤساء يحافظون على مصالح شعوبهم و يمثلون الأمه أمام باقي الدول ، و كذلك المشائخ و القاده كانوا يمثلون قبائلهم أمام الدوله و يحافظون على مصالحها بما لا يتعارض مع مصالح الوطن العليا . . .
في الحاضر أصبح الرؤساء و القاده يمثلون بعض الدول أمام شعوبهم و يلتزمون دوما بالحفاظ على مصالح تلك الدول و لو كانت ضد مصالح شعوبهم و الوطن ، و كذلك انتقل هذا الداء للأسف إلى كثير من المشائخ و الشخصيات الاجتماعيه بحيث أصبحوا يمثلون الدوله أمام قبائلهم و يحافظون على مصالح الدوله و لو على حساب مصلحة القبيله و الوطن . . .
؟ . ؟
! !
في الماضي كان الزعماء و الرؤساء يحافظون على مصالح شعوبهم و يمثلون الأمه أمام باقي الدول ، و كذلك المشائخ و القاده كانوا يمثلون قبائلهم أمام الدوله و يحافظون على مصالحها بما لا يتعارض مع مصالح الوطن العليا . . .
في الحاضر أصبح الرؤساء و القاده يمثلون بعض الدول أمام شعوبهم و يلتزمون دوما بالحفاظ على مصالح تلك الدول و لو كانت ضد مصالح شعوبهم و الوطن ، و كذلك انتقل هذا الداء للأسف إلى كثير من المشائخ و الشخصيات الاجتماعيه بحيث أصبحوا يمثلون الدوله أمام قبائلهم و يحافظون على مصالح الدوله و لو على حساب مصلحة القبيله و الوطن . . .
؟ . ؟
! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق