حضور الرئيس الإيراني في قمة المؤتمر الإسلامي أمر طبيعي جدا كون إيران عضو في تلك المنظمه و لا يحق لاي دوله استبعادها دون الرجوع إلى باقي المنظمه و الأعضاء
قد يعتبرها البعض بان التقارب بين مصر و إيران رساله إلى بعض الأطراف خصوصا الخليجيه و في مضمونها [ حلوا عننا و إلا ]
قد يعتبرها البعض بان التقارب بين مصر و إيران رساله إلى بعض الأطراف خصوصا الخليجيه و في مضمونها [ حلوا عننا و إلا ]
و هذا أيضا أمر طبيعي في لغة المصالح القوميه و السياسيه . . .
المشكله في البعض الذي يريد بان تبقى مصر الكنانه و رأس العروبه مجرد [ إمعه ]
و بهذه المناسبه أطرح السؤال التالي :
هل تستطيع اليمن أرض العروبه و العرب و الرئيس أن يحذوا حذو مصر ؟
أم أننا قد ارتضينا لانفسنا بان نكون مجرد [ إمعات ] و مستخدمين
و بالأصح [ ورق تواليت ] ؟
* مجرد تساؤل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق