( يا عمـــــري )
عنوان لرواية قد تفوق في روعتها كل أساطير الحب والغرام
وقصيدة حب
ما زالت تؤلف وتكتب
بقلم الهوى
وعلى ورق العشق
سيروي لنا بعض فصولها ( الوفاء )
سندمن قرائتها كل صباح من خلال صحف ( الاخلاص )
وسنشاهد جزء من حلقاتها على قنوات ( الشوق )
ستسحر الألباب ببريقها الامع
رواية عمادها ( الصدق ) وتلك الجمله ( أحببتك .. وأحبك .. وسأحبك للأبد ) بما تحمله فعلا من ترجمات ومعاني ..
وربما لن نشهد نهايتها أبدا لان أبطالها أو بطليها يتعشمان استمرارها وبقائها حتى لما بعد نهاية عمرهما على هذه البسيطه ، وان لم يكن ذلك مقدرا ومتاحا فلتكن نهايتها ( الموت )
قصيدة كل أعمدتها وتفاصيلها مستمده ومأخوذه من كل ( الحب ) الممنوح لدى كل البشر .. فلقد استطاعت وبجداره أن تستعير وتستنبط كل المشاعر والأحاسيس الجميله عند كل بني البشر .. منذ خلق الانسان وحتى يومنا هذا ..
تماما كما كان أبونا آدم عليه السلام أجمل انسان خلقه الله سبحانه ،، ومن جماله أخذ نبي الله يوسف عليه السلام ( النصف ) والبقيه توزعت على من بقي .
ها قد كتبت مقدمة الروايه وأعلنت افتتاحية القصيده .. وسأترككم لاستنشاق بعض عبيرها ،، والتلذذ بالتهام تفاصيلها .. والغوص في بحور ذلك ( الخيال الواقع )
وصدقوني لو قلت لكم بانه مهما حاولتم خوض غمار ذلك البحر والسباحه فيه للوصول الى شواطئه ،، والغوص الى أعماقه في محاولة للوصول الى قعره فلن تستطيعوا ذلك وأن ذلك هو المستحيل بعينه ..
لسبب بسيط ألا وهو أن كل فرد منا لايمثل الا جزءا بسيطا ويكاد لا يذكر أمام عظمة ذلك الحب وروعته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق