لطالما شعرت بالغبن عندما كنت شابا مراهقا لاني اعتقدت بان الله سبحانه
وتعالى قد اخذ حياة سيدي و جدي رحمة الله عليهم في وقت مبكر .., و أن والدي
حفظه الله هو الوحيد الذي بقي من نسلهما ( الذكر الوحيد ) بينما حظي
الاخرون بالعدد و العده ( و كله ذخر لنا جميعا بكل تأكيد ) ..
مع
الوقت و التقدم في السن و التأمل كثيرا في حياتنا بشكل عام ( حمدالله ) و
ذلك لانه بذلك جعلنا ( أمة وسطا ) في أسرتنا و كل القبيله و الفرع الوحيد
المتقارب مع الجميع تقريبا و الخالي من أي نعرات او مصالح جانبيه ..
.
.
.
هذا باختصار و بساطه
فالحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا
فالحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق