للمره الألف و قبل النوم و نفاذ البطاريه و الرصيد :
كل بن آدم صاحب مصلحه و كلنا نجري وراء مصالحنا و كذاب أو جاهل لحد الان من يقول بانه لا يريد اي مصالح ...
- يولد الطفل الرضيع و يبحث فورا عن ضرع أمه ( مصلحه ) لكي يرضع حليبها و يشبع ..
- تذهب لعملك ( مصلحه ) تبتغي من ورائها المعاش لك و لاسرتك ...
- تدافع عن وطنك ( مصلحه ) كي تعيش فيه معززا مكرما ...
- حتى مسحك على رأس يتيم ( مصلحه ) تبتغي من ورائها رضى الله عز وجل و
اشعار اليتيم بانه مكفول و تحت الرعايه و الحب كي لا يكبر متوحشا يكره
مجتمعه ....
- عباداتك لله كلها ( مصلحه ) تبتغي من ورائها رضاه و الجنه و خلافته في الارض ...
- .......
- ...........
[ الفارق الوحيد بين مصلحة و اخرى هو نوعية تلك المصلحة خيرا او شرا و
كيفية الوصول و تحقيق المصلحه اما تحت مظلة الحق و الخير أو تحت مظلة الشر و
الباطل ...]
( أنا مصلحي و اعترف باني مصلحي و لدي مصالح اسعى لتحقيقها ... )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق