في عجاله و على بلاطه في احداث امس بتركيا :
.
.
.
- الجيش التركي هو الحاكم الفعلي في تركيا منذ أيام أتاتورك و الى يومنا
هذا و الحكومات المتعاقبه هنالك مهمتها تنحصر في ممارسة ما يشبه دور
المجالس المحليه و البلديات و بعض الادوار المطلوب تنفيذها و بما يتماشى مع
مصالح الغرب و لا يتعارض مع علمانيتها ....
- حدثت العديد من الانقلابات العسكريه في السابق أو بالاصح تم اقصاء و معاقبة كل من خرج و لو قليلا عن ذلك الدور المرسوم له و حاول التعدي على الخطوط الحمر و كانت آخر عمليه انقلابيه او اقصاء في عهد المرحوم باذن الله نجم الدين اربكان ..
- لم يخرج الشعب التركي في كل تلك الانقلابات فلماذا خرج بالامس ؟
هل عقل أخيرا أم أن وراء الاكمه ما ورائها و أن الاتراك ما زالوا مثل ما هم بالامس و مثل غيرهم من شعوب المنطقه ( بعااااء. ) و هل يعلم كل من مجدهم بالامس أنهم لم يخرجوا و يثوروا او يعترضوا على كل تلك الانقلابات السابقه على ( الديمقراطيه. ) ؟؟؟!!
- أردوغان نجح فعلا رفع مكانة تركيا اقتصاديا و لكن السؤال هو ( كيف نجح و مقابل ماذا. ؟ )
- ما زالت مسرحية دافوس الشهيره و بطلها اردوغان حاضرة في ذاكرتي و يصعب علي حقا تصديق اي حوادث أو مسرحيات كما حدث في دافوس او لسفينة مرمره و غيرها أقله ( حتى يتبين الخيط الابيض من الاسود. )
- لا ديمقراطيه حقيقيه في تركيا حتى اليوم و كل من يتغنى بذلك إما صاحب مصلحه أو جاهل لا يفقه شيئا ....
.
.
.
.
.
.
* يتبع
مع مودتي
- حدثت العديد من الانقلابات العسكريه في السابق أو بالاصح تم اقصاء و معاقبة كل من خرج و لو قليلا عن ذلك الدور المرسوم له و حاول التعدي على الخطوط الحمر و كانت آخر عمليه انقلابيه او اقصاء في عهد المرحوم باذن الله نجم الدين اربكان ..
- لم يخرج الشعب التركي في كل تلك الانقلابات فلماذا خرج بالامس ؟
هل عقل أخيرا أم أن وراء الاكمه ما ورائها و أن الاتراك ما زالوا مثل ما هم بالامس و مثل غيرهم من شعوب المنطقه ( بعااااء. ) و هل يعلم كل من مجدهم بالامس أنهم لم يخرجوا و يثوروا او يعترضوا على كل تلك الانقلابات السابقه على ( الديمقراطيه. ) ؟؟؟!!
- أردوغان نجح فعلا رفع مكانة تركيا اقتصاديا و لكن السؤال هو ( كيف نجح و مقابل ماذا. ؟ )
- ما زالت مسرحية دافوس الشهيره و بطلها اردوغان حاضرة في ذاكرتي و يصعب علي حقا تصديق اي حوادث أو مسرحيات كما حدث في دافوس او لسفينة مرمره و غيرها أقله ( حتى يتبين الخيط الابيض من الاسود. )
- لا ديمقراطيه حقيقيه في تركيا حتى اليوم و كل من يتغنى بذلك إما صاحب مصلحه أو جاهل لا يفقه شيئا ....
.
.
.
.
.
.
* يتبع
مع مودتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق