اسمعوا و عوا
.
.
.
ما فهمته و قد يفهمه غيري من حادثة الخوداني و نتائجها يتلخص في الاتي و ببساطه و اختصار :
( أن المؤتمر الشعبي العام و كوادره و قياداته لا يهتمون الا بانفسهم فقط و
بالافراد و الاشخاص ( المهمين ) فقط في الحزب و اصحاب العلاقات و المصالح
داخله ....، و ان حركة انصار الله و الحوثيين لا يعترفون الا بالقوي و لا
يتنازلون الا للاقوى و الاقدر و ان منطق القوه هو السائد لدى الحركه لا
منطق نصرة المستضعفين و غيره من الشعارات و المبادئ و القيم ...)
.
.
.
* مثل هذه الرساله قد تدمر جميع الرسائل المهمه و السابقه التي بعثها
المؤتمر و الحركه للشعب بان المؤتمر مثلا حزب وطني وسطي يدافع عن الجميع و
انه مناسب لجميع الشرائح و الاطياف .... و ان حركة انصار الله حركه أنشئت
لرد الظلم و نصرة المستضعفين في الارض و الدفاع عن قضايا الامه ....
اتمنى ان يتم دراسة الامر بجديه و تفاديه
كما اتمنى فعلا ان اكون مخطئا في فهمي للرساله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق